البنتاغون يؤكد أن التهديد لمطار كابل لا يزال «حقيقياً» و«محدداً»

المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي (أ.ف.ب)
المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي (أ.ف.ب)
TT

البنتاغون يؤكد أن التهديد لمطار كابل لا يزال «حقيقياً» و«محدداً»

المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي (أ.ف.ب)
المتحدث باسم وزارة الدفاع جون كيربي (أ.ف.ب)

لا يزال التهديد لمطار كابل «حقيقياً» و«محدداً»، حسبما أعلن المتحدث باسم وزارة الدفاع الأميركية جون كيربي اليوم (الاثنين)، عشية استكمال الانسحاب الأميركي من أفغانستان.
وقال كيربي للصحافيين: «نحن الآن في فترة على قدر خاص من الخطورة»، مضيفاً: «التهديد لا يزال حقيقياً وناشطاً، وفي كثير من الحالات لا يزال محدداً»، بحسب ما نقلته وكالة الصحافة الفرنسية. وأضاف «نحن على اتصال مع طالبان (...) للتأكد من عدم حصول أخطاء أو سوء تفاهم»، رافضا كشف توقيت الانسحاب الأميركي الكامل المقرر الثلاثاء.
وكان تنظيم «داعش» قد أعلن، اليوم، عبر موقع «ناشر نيوز» التابع للتنظيم على «تليغرام»، المسؤولية عن هجوم صاروخي على مطار كابل.
وقال: «استهدف (جنود الخلافة) مطار كابل الدولي، بستة صواريخ (كاتيوشا)، وكانت الإصابات محققة».
وفي وقت سابق، قال مسؤول أميركي إن أنظمة دفاعية اعترضت ما يصل إلى خمسة صواريخ أطلقت صوب مطار كابل في وقت مبكر من صباح اليوم (الاثنين).
وبعد الهجوم الذي وقع الخميس قرب المطار وتبناه تنظيم «داعش - ولاية خراسان» وأودى بحياة أكثر من مائة بينهم 13 جنديا أميركيا، أعلن الجيش الأميركي أنه أحبط الأحد هجوما بسيارة مفخخة.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».