البيت الأبيض: أوباما سيوقع أمرا بتخفيض الانبعاثات الغازية

البيت الأبيض: أوباما سيوقع أمرا بتخفيض الانبعاثات الغازية
TT

البيت الأبيض: أوباما سيوقع أمرا بتخفيض الانبعاثات الغازية

البيت الأبيض: أوباما سيوقع أمرا بتخفيض الانبعاثات الغازية

أعلن البيت الابيض في بيان أن الرئيس الأميركي باراك أوباما سيوقع أمرا تنفيذيا، اليوم (الخميس)، يقضي بأن تخفض المرافق الحكومية من الانبعاثات الغازية المتسببة في ظاهرة الاحتباس الحراري.
وقال البيان دون ذكر مزيد من التفاصيل، إنه بعد توقيعه على الأمر يزور أوباما وزارة الطاقة لتفقد الألواح الشمسية التي رُكّبت فوق سطح المبنى.
وخلال وجوده هناك يحضر أوباما اجتماعا يضم مسؤولين اتحاديين لمناقشة أهدافهم المتعلقة بالحد من الانبعاثات بما في ذلك التزامات مبدئية بالافصاح عن اهدافهم لخفض الانبعاثات أو تحديد أهداف جديدة لهذا الخفض.
وجعل أوباما مكافحة آثار التغير المناخي في صدارة أولوياته خلال العامين المتبقيين له في رئاسة البلاد.
وكانت وكالة الحماية البيئية قد اقترحت العام الماضي خطة للطاقة النظيفة حددت آجالا نهائية للولايات كي تطرح مقترحاتها للوفاء بأهداف خفض الانبعاثات الكربونية من محطات القوى.
وأقامت نحو عشر ولايات منها كنتاكي ووست فرجينيا وانديانا ووايومنغ، دعاوى قضائية على وكالة الحماية البيئية بعد كشف النقاب عن الخطة، وتنظر محكمة الاستئناف الاتحادية في العاصمة القضية في 16 ابريل (نيسان) المقبل.
وأوضحت مقترحات الميزانية التي طرحها أوباما الشهر الماضي للسنة المالية 2015، الدعوة لزيادة نسبتها سبعة في المائة، لتمويل الطاقة النظيفة وتمويلا حجمه أربعة مليارات دولار لتشجيع الولايات على إجراء خفض أسرع وأكبر في الانبعاثات الناجمة عن محطات القوى.



واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
TT

واشنطن: مادورو غير شرعي

نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)
نيكولاس مادورو في 8 ديسمبر 2022 (رويترز)

قالت الولايات المتحدة اليوم (الثلاثاء)، إنها ما زالت ترفض اعتبار نيكولاس مادورو الرئيس الشرعي لفنزويلا، وتعترف بسلطة الجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015 بعد أن حلت المعارضة «حكومتها المؤقتة».
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين: «نهجنا تجاه نيكولاس مادورو لا يتغير. إنه ليس الرئيس الشرعي لفنزويلا. نعترف بالجمعية الوطنية المُشَكَّلة عام 2015»، وفق ما أفادت به وكالة الصحافة الفرنسية.
ولدى سؤاله عن الأصول الفنزويلية، ولا سيما شركة النفط الفنزويلية في الولايات المتحدة، قال برايس إن «عقوباتنا الشاملة المتعلقة بفنزويلا والقيود ذات الصلة تبقى سارية. أفهم أن أعضاء الجمعية الوطنية يناقشون كيف سيشرفون على هذه الأصول الخارجية».