مهاجم يقتل ثلاثة شرطيين وحارس أمن قرب السفارة الفرنسية في تنزانيا

مدينة دار السلام (أرشيفية - رويترز)
مدينة دار السلام (أرشيفية - رويترز)
TT

مهاجم يقتل ثلاثة شرطيين وحارس أمن قرب السفارة الفرنسية في تنزانيا

مدينة دار السلام (أرشيفية - رويترز)
مدينة دار السلام (أرشيفية - رويترز)

قتل ثلاثة من عناصر الشرطة وحارس أمن خاص برصاص مهاجم قرب السفارة الفرنسية في دار السلام الأربعاء، حسبما أعلنت الشرطة التنزانية.
وقال قائد عمليات الشرطة في تنزانيا ليبراتوس ساباس للصحافيين إن دوافع مطلق النار الذي قتلته الشرطة، غير معروفة.
وأكد أن ستة أشخاص آخرين أصيبوا بجروح.
ودعا المواطنين «إلى لزوم الهدوء ريثما نجري التحقيقات».
وبعثت الرئيسة سامية صولحو حسن بتعازيها وعبرت عن الصدمة إزاء مقتل عناصر الشرطة.



«الأمم المتحدة»: حلفاء الأطراف المتحاربة بالسودان يسهمون في «المجازر»

مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)
مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)
TT

«الأمم المتحدة»: حلفاء الأطراف المتحاربة بالسودان يسهمون في «المجازر»

مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)
مواطنون يتجمعون للحصول على المياه بالعاصمة السودانية الخرطوم (أ.ب)

اتهمت وكيلة الأمين العام للأمم المتحدة للشؤون السياسية، روزماري ديكارلو، حلفاء القوات العسكرية والقوات شبه العسكرية المتحاربة في السودان، أمس الثلاثاء، بـ«تمكين المجازر» التي أودت بحياة أكثر من 24 ألف شخص، وخلفت أسوأ أزمة نزوح في العالم.

وقالت ديكارلو، لمجلس الأمن الدولي: «هذا أمر لا يمكن تصوره». وأضافت: «إنه غير قانوني، ويجب أن يتوقف»، وفق ما نقلت «وكالة الأنباء الألمانية».

ولم تُسمِّ الدول التي تقول إنها تُموّل وتُزوّد بالأسلحة الجيش السوداني وقوات «الدعم السريع» شبه العسكرية، لكنها قالت إن هذه الدول تتحمل مسؤولية الضغط على الجانبين للعمل نحو تسوية تفاوضية للصراع.

وانزلق السودان في الصراع، منذ منتصف أبريل (نيسان) 2023، عندما اندلعت التوترات المستمرة منذ فترة طويلة بين القادة العسكريين والقادة شبه العسكريين في العاصمة الخرطوم، وانتشرت إلى مناطق أخرى، بما في ذلك غرب دارفور، التي عانت العنف والفظائع في عام 2003. وحذّرت «الأمم المتحدة» مؤخراً من أن البلاد على حافة المجاعة.