بايدن حول أفغانستان: أجلينا أكثر من 70 ألف شخص منذ 14 أغسطس

أفغان يصعدون على متن طائرة أميركية خلال عملية إجلاء من مطار في كابل (إ.ب.أ)
أفغان يصعدون على متن طائرة أميركية خلال عملية إجلاء من مطار في كابل (إ.ب.أ)
TT

بايدن حول أفغانستان: أجلينا أكثر من 70 ألف شخص منذ 14 أغسطس

أفغان يصعدون على متن طائرة أميركية خلال عملية إجلاء من مطار في كابل (إ.ب.أ)
أفغان يصعدون على متن طائرة أميركية خلال عملية إجلاء من مطار في كابل (إ.ب.أ)

قال الرئيس الأميركي جو بايدن إن إدارته ساعدت في إجلاء 70 ألفاً و700 شخص من أفغانستان منذ 14 أغسطس (آب)، و75 ألفاً و900 شخص منذ نهاية يوليو (تموز).
وأضاف بايدن أنه أجرى «مناقشة بناءة» مع نظرائه في مجموعة السبع وكذلك قادة الأمم المتحدة وحلف شمال الأطلسي (ناتو) والاتحاد الأوروبي، وفقاً لوكالة الأنباء الألمانية.

وشدد بايدن أمس (الثلاثاء) عقب مؤتمر عقد عبر تقنية الفيديو لزعماء دول مجموعة السبع على أن الولايات المتحدة في سبيلها لإجلاء قواتها من أفغانستان بحلول 31 أغسطس كما هو مخطط.
وأوضح أنه «كلما أسرعنا في الانتهاء كان ذلك أفضل. كل يوم من العمليات يجلب مخاطر إضافية لقواتنا»، مضيفاً أن استكمال العملية بحلول الموعد النهائي «يعتمد على استمرار (طالبان) في التعاون».
وذكر بايدن أنه تم إطلاعه على «المخاطر المتزايدة» على الأرض، وأن «هناك تحديات حقيقية وكبيرة يجب أن نأخذها في الاعتبار».
وأضاف بايدن: «كل يوم نقضيه على الأرض هو يوم آخر نعلم فيه أن تنظيم (داعش) - ولاية خراسان يسعى لاستهداف المطار ومهاجمة القوات الأميركية والقوات المتحالفة معها والمدنيين الأبرياء».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».