فائض ميزان المعاملات الجارية بمنطقة اليورو يقفز بيونيو

فائض ميزان المعاملات الجارية بمنطقة اليورو يقفز بيونيو
TT

فائض ميزان المعاملات الجارية بمنطقة اليورو يقفز بيونيو

فائض ميزان المعاملات الجارية بمنطقة اليورو يقفز بيونيو

أظهرت بيانات من البنك المركزي الأوروبي اليوم (الخميس) أن فائض ميزان المعاملات الجارية لمنطقة اليورو ارتفع بأكثر من النصف في يونيو (حزيران) مقارنة مع الشهر السابق بفعل زيادة فائض تجارة الخدمات، حسب وكالة أنباء "رويترز".
وسجل التكتل الذي يضم 19 دولة تتعامل باليورو فائضا في ميزان المعاملات الجارية 21.8 مليار يورو في يونيو، ارتفاعا من 13.9 مليار يورو في مايو (أيار) وفقا لأرقام مُعدلة.
وفي الاثني عشر شهرا حتى يونيو، بلغ فائض ميزان المعاملات الجارية 2.8 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي، ارتفاعا من اثنين في المئة بفترة 12 شهرا السابقة عليها.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.