«التعاون الإسلامي» تدعو الأطراف الأفغانية لنبذ العنف وإحلال السلام

عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)
عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)
TT

«التعاون الإسلامي» تدعو الأطراف الأفغانية لنبذ العنف وإحلال السلام

عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)
عائلات أفغانية في مطار كابل تحاول مغادرة البلاد (أ.ف.ب)

قالت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم (الاثنين)، إنها تتابع عن كثب تطورات الأحداث في أفغانستان، مؤكدة حرصها على استتباب الأمن والسلم بها في أسرع وقت.
ودعت المنظمة في بيان، حركة «طالبان» وجميع الأطراف الأفغانية إلى العمل من أجل إعلاء مصلحة الشعب الأفغاني وحماية الأرواح ونبذ العنف وإحلال السلام الدائم؛ لتحقيق تطلعات الشعب الأفغاني وآماله في الاستقرار والعيش الكريم والرفاهية.
وجددت الأمانة العامة التزام منظمة التعاون الإسلامي التام بدعم عملية السلام التي تقودها أفغانستان وتمتلك زمامها، ووقوفها إلى جانب كابل في هذا الظرف الدقيق.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».