ولي العهد السعودي يؤكد على أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الصين

خلال استقباله وزير التجارة الصيني في الرياض

ولي العهد السعودي يؤكد على أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الصين
TT

ولي العهد السعودي يؤكد على أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الصين

ولي العهد السعودي يؤكد على أهمية العلاقات الاقتصادية والتجارية مع الصين

أكد الأمير مقرن بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء، على أن السعودية تولي اهتماما بالعلاقات الثنائية مع جمهورية الصين الشعبية بصفة عامة، والعلاقات الاقتصادية والتجارية بشكل خاص.
جاء ذلك خلال استقباله بمكتبه في قصر اليمامة بالرياض، اليوم (الاثنين)، وزير التجارة بجمهورية الصين الشعبية رئيس الجانب الصيني في اللجنة السعودية - الصينية المشتركة قاو هو تشنغ.
ورحب الأمير مقرن في بداية الاستقبال بالوزير ومرافقيه، متمنيا للجنة السعودية - الصينية المشتركة التي تعقد اجتماعات الدورة الخامسة لها حالياً في الرياض، التوفيق والسداد. وجرى خلال الاستقبال بحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين في المجالات كافة.
حضر الاستقبال الأمير منصور بن مقرن بن عبد العزيز المستشار بديوان ولي العهد، ووزير المالية الدكتور إبراهيم بن عبد العزيز العساف، والسكرتير الخاص لولي العهد عبد العزيز بن صالح الحواس.
فيما حضره من الجانب الصيني سفير جمهورية الصين الشعبية لدى المملكة لي تشنغ ون، والمديرة العامة لإدارة شؤون غرب آسيا وافريقيا بوزارة التجارة تشونغ مان ينغ، ومدير عام إدارة الشؤون التجارية والاقتصادية.



محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان جهود حل الأزمة الأوكرانية - الروسية

الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
TT

محمد بن سلمان وزيلينسكي يبحثان جهود حل الأزمة الأوكرانية - الروسية

الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)
الأمير محمد بن سلمان والرئيس فولوديمير زيلينسكي (الخارجية السعودية)

بحث الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي، الأربعاء، مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، مستجدات الأزمة الأوكرانية - الروسية، والجهود المبذولة لحل الأزمة.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه الأمير محمد بن سلمان من زيلينسكي، استعرضا فيه العلاقات الثنائية بين البلدين، وبحثا القضايا ذات الاهتمام المشترك، والمستجدات الإقليمية والدولية.