«ذا فويس كيدز» يبدأ البحث عن الخامات الصوتية للأطفال واليافعين

تمهيدا لعرضه على «إم بي سي1» و«إم بي سي مصر»

«ذا فويس كيدز» يبدأ البحث عن الخامات الصوتية للأطفال واليافعين
TT

«ذا فويس كيدز» يبدأ البحث عن الخامات الصوتية للأطفال واليافعين

«ذا فويس كيدز» يبدأ البحث عن الخامات الصوتية للأطفال واليافعين

ضمن التوليفة الفريدة للبرنامج العالمي الأساس «the Voice» مع إضافات وتعديلات تتناسب مع المرحلة العمرية الجديدة للمشتركين الصغار، تَوقُّع مشاركة عدد وافر من المواهب الفذّة الناشئة والخامات الصوتية الواعدة التي تتراوح أعمارها بين 7 و14 عامًا.
أحد أبرز برامج الترفيه التلفزيوني العائلي في العالم، يشارك فيه الأطفال وهم بمثابة أبطاله.. ويشاهده كل أفراد العائلة ويتعلّقون به. تستمر مرحلة البحث عن المواهب (casting) حتى أواخر شهر أبريل (نيسان) 2015، في عدد من المدن والعواصم العربية. ويُمكن للمشتركين أن يُغنُّوا بمختلف اللغات العربية والأجنبية.
البحث عن الخامات الصوتية النادرة للأطفال واليافعين للمشاركة في «the Voice Kids» قريبًا على «MBC1» و«MBC مصر» وسط تكهّنات حول أسماء النجوم «المدرِّبين» (Coaches) المحتملين بنفس التوليفة الفريدة في الفكرة والقالب والشكل عن البرنامج العالمي الأساس «the Voice»، مع اختلاف نسبي في المضمون يطال تحديدًا الشرائح العمرية للمشتركين والمشتركات، بدأ البرنامج العالمي «the Voice Kids» بصيغته العربية، المقرّر عرضه على «MBC1» و«MBC مصر» في الأشهر المقبلة، عملية البحث عن المواهب الناشئة والخامات الصوتية الواعدة، التي تتراوح أعمارها بين 7 و14 عامًا، التي يستضيفها البرنامج ويُبرزها أمام جمهور المشاهدين.
وتستمر مرحلة البحث عن المواهب لدى الأطفال واليافعين، حتى أواخر شهر أبريل 2015، في عددٍ من المدن والعواصم العربية. ويمكن للمشتركين الغناء بمختلف اللغات سواء العربية أو الأجنبية. وتلي عملية البحث عن المواهب، مرحلة «الاختبارات العمياء» الأولية، إيذانًا ببدء عرض البرنامج، الذي يُعتبر اليوم أحد أبرز برامج الترفيه التلفزيوني العائلي في العالم، ويشارك فيه الأطفال وهم بمثابة أبطاله. ويشاهده كل أفراد العائلة ويتعلّقون به. ومع احتفاظ البرنامج بتوليفته الخاصة لناحية الهيكلية، والبنية الأساسية، والمراحل المتلاحقة للمنافسات، بدءًا من مرحلة «الصوت وبس» ووصولاً إلى الحلقة النهائية المباشرة، تتركز التكهنات الآن على معرفة محاولة أسماء النجوم «المدرِّبين» المحتملين في البرنامج، بانتظار إعلان مجموعة «MBC» رسميا عنهم في وقت لاحق.



«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم
TT

«يوم 13» يطارد «هارلي» في سباق إيرادات «الفطر السينمائي» بمصر

أحمد داود في لقطة من الفيلم
أحمد داود في لقطة من الفيلم

حقق فيلم الرعب والإثارة «يوم 13» مفاجأة خلال الأيام الماضية في شباك التذاكر بمصر، حيث حصد أعلى إيراد يومي متفوقاً على فيلم «هارلي» لمحمد رمضان، الذي لا يزال محتفظاً بالمركز الأول في مجمل إيرادات أفلام موسم عيد الفطر محققاً ما يزيد على 30 مليون جنيه مصري حتى الآن (نحو مليون دولار أميركي)، بينما يطارده في سباق الإيرادات «يوم 13» الذي حقق إجمالي إيرادات تجاوزت 20 مليون جنيه حتى الآن.
ويعد «يوم 13» أول فيلم عربي بتقنية ثلاثية الأبعاد، وتدور أحداثه في إطار من الرعب والإثارة من خلال عز الدين (يؤدي دوره الفنان أحمد داود) الذي يعود من كندا بعد سنوات طويلة باحثاً عن أهله، ويفاجأ بعد عودته بالسمعة السيئة لقصر العائلة المهجور الذي تسكنه الأشباح، ومع إقامته في القصر يكتشف مغامرة غير متوقعة. الفيلم من تأليف وإخراج وائل عبد الله، وإنتاج وتوزيع شركته وشقيقه لؤي عبد الله «أوسكار»، ويؤدي بطولته إلى جانب أحمد داود كل من دينا الشربيني، وشريف منير، وأروى جودة، كما يضم عدداً من نجوم الشرف من بينهم محمود عبد المغني، وفرح، وأحمد زاهر، ومحمود حافظ، وجومانا مراد، ووضع موسيقاه هشام خرما.
وقال مخرج الفيلم وائل عبد الله في تصريحات لـ«الشرق الأوسط» إنه ليس متفاجئاً بالإيرادات التي حققها الفيلم، ولكنه كان متخوفاً من الموسم نفسه ألا يكون جيداً، قائلاً إن «إقبال الجمهور حطم مقولة إن جمهور العيد لا يقبل إلا على الأفلام الكوميدية، وإنه يسعى للتنوع ولوجود أفلام أخرى غير كوميدية، وإن الفيصل في ذلك جودة الفيلم، مؤكداً أن الفيلم احتل المركز الأول في الإيرادات اليومية منذ انتهاء أسبوع العيد».
وكشف عبد الله أن الفيلم استغرق عامين، خلاف فترات التوقف بسبب جائحة كورونا، وأنه تضمن أعمال غرافيك كبيرة، ثم بعد ذلك بدأ العمل على التقنية ثلاثية الأبعاد التي استغرق العمل عليها عشرة أشهر كاملة، مؤكداً أنه درس طويلاً هذه التقنية وأدرك عيوبها ومميزاتها، وسعى لتلافي الأخطاء التي ظهرت في أفلام أجنبية والاستفادة من تجارب سابقة فيها.
وواصل المخرج أنه كان يراهن على تقديم الفيلم بهذه التقنية، لا سيما أن أحداً في السينما العربية لم يقدم عليها رغم ظهورها بالسينما العالمية قبل أكثر من عشرين عاماً، موضحاً أسباب ذلك، ومن بينها ارتفاع تكلفتها والوقت الذي تتطلبه، لذا رأى أنه لن يقدم على هذه الخطوة سوى أحد صناع السينما إنتاجياً وتوزيعياً، مشيراً إلى أن «ميزانية الفيلم وصلت إلى 50 مليون جنيه، وأنه حقق حتى الآن إيرادات وصلت إلى 20 مليون جنيه».
ورغم عدم جاهزية بعض السينمات في مصر لاستقبال الأفلام ثلاثية الأبعاد، فقد قام المخرج بعمل نسخ «2 دي» لبعض دور العرض غير المجهزة، مؤكداً أن استقبال الجمهور في القاهرة وبعض المحافظات للفيلم لم يختلف، منوهاً إلى أن ذلك سيشجع كثيراً على تقديم أفلام بتقنية ثلاثية الأبعاد في السينما العربية.