تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان

تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان
TT

تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان

تمرين تعبوي لمكافحة التلوث البحري في جازان

دشّن أمير منطقة جازان الأمير محمد بن ناصر بن عبد العزيز، في مكتبه بالإمارة أمس (الثلاثاء)، التمرين التعبوي لفرضية مكافحة التلوّث البحري بالزيت (استجابة 4)، بحضور الرئيس التنفيذي للمركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، المهندس علي الغامدي.
واستمع لشرح مفصل حول الفرضية، والأدوار المتعلقة بالجهات المشاركة في التمرين، حيث يهدف التمرين إلى الوصول لأقصى درجات الجاهزية والتأهب، للتعامل مع أي تلوث بحري في شواطئ المملكة، وفق الخطة الوطنية لمكافحة التلوّث بالزيت.
وأكّد الأمير محمد بن ناصر أن دعم القيادة للعمل البيئي يعكس الاهتمام بالإنسان ومكتسباته، ودورها الحيوي في الحفاظ على ثروات الوطن واستقراره اجتماعياً ونمائه اقتصادياً، عبر عمل دؤوب وملموس، لتحقيق مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للبيئة.



السعودية ترفض خريطة مزعومة لإسرائيل تضم أراضي عربية

السعودية شدّدت على ضرورة احترام سيادة الدول وحدودها (الشرق الأوسط)
السعودية شدّدت على ضرورة احترام سيادة الدول وحدودها (الشرق الأوسط)
TT

السعودية ترفض خريطة مزعومة لإسرائيل تضم أراضي عربية

السعودية شدّدت على ضرورة احترام سيادة الدول وحدودها (الشرق الأوسط)
السعودية شدّدت على ضرورة احترام سيادة الدول وحدودها (الشرق الأوسط)

أعربت السعودية، الأربعاء، عن إدانتها ورفضها مزاعم إسرائيل وادعاءاتها الباطلة حيال خريطة نشرتها حسابات رسمية تابعة للاحتلال تضم أجزاءً من الأردن، ولبنان، وسوريا.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن مثل هذه الادعاءات المتطرفة تدلل على نيات سلطات الاحتلال في تكريس احتلالها، والاستمرار في الاعتداءات السافرة على سيادة الدول، وانتهاك القوانين والأعراف الدولية.

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بالاضطلاع بدوره في وقف الانتهاكات الإسرائيلية ضد دول المنطقة وشعوبها، مشددةً على ضرورة احترام سيادة الدول وحدودها، للحد من تفاقم أزمات المنطقة، وتقويض الجهود الرامية لتحقيق سلام عادل وشامل.

من جانبها، أدانت رابطةُ العالم الإسلامي في بيان لأمانتها العامة، تلك المزاعمَ، مستنكرة مُواصلةَ قوات الاحتلال الإسرائيلي انتهاكَ القانون الدولي وقرارات الشرعية الدوليَّة، والاعتداء على سيادة الدول وحدودها، ومحذِّرةً من خطورة ذلك على الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم.