ذهبية كاراتيه للمصرية فريال أشرف... وفضية للسعودي طارق حامدي

في أفضل يوم للرياضيين العرب بأولمبياد طوكيو حصيلته 5 ميداليات

المصرية فريال أشرف والسعودي طارق حامدي بعد تتويجهما بذهبية وفضية كاراتيه في طوكيو أمس (إ.ب.أ)
المصرية فريال أشرف والسعودي طارق حامدي بعد تتويجهما بذهبية وفضية كاراتيه في طوكيو أمس (إ.ب.أ)
TT

ذهبية كاراتيه للمصرية فريال أشرف... وفضية للسعودي طارق حامدي

المصرية فريال أشرف والسعودي طارق حامدي بعد تتويجهما بذهبية وفضية كاراتيه في طوكيو أمس (إ.ب.أ)
المصرية فريال أشرف والسعودي طارق حامدي بعد تتويجهما بذهبية وفضية كاراتيه في طوكيو أمس (إ.ب.أ)

كان أمس السبت أفضل يوم للرياضيين العرب في أولمبياد طوكيو، إذ أحرزت المصرية فريال أشرف ذهبية في الكاراتيه والسعودي طارق حامدي فضية في الرياضة نفسها.
وأعلن الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، وزير الرياضة ورئيس اللجنة الأولمبية السعودية، تكريم حامدي، وغرد قائلا: «لأنه البطل في عيوننا جميعا... فسيتم تكريم بطلنا الأولمبي طارق حامدي بجائزة الميدالية الذهبية وقدرها 5 ملايين ريال نظير تميزه وإبداعه وتمثيله المشرف للوطن أمام نجوم العالم».
وقال حامدي بعد فوزه: «كان طموحي الذهب وهذا ما تستحقه السعودية. هذه هي الألعاب الأولمبية ونحن بين الصفوة وكنا على قدر المسؤولية»، بحسب وكالة الأنباء الألمانية. وهذه ثاني فضية للسعودية في تاريخها بعد العداء هادي صوعان في سباق 400م حواجز في ألعاب سيدني 2000.
وأهدت فريال أشرف مصر أول ميدالية ذهبية في الألعاب الأولمبية الصيفية منذ 2004، فيما حصد مواطنها أحمد أسامة الجندي فضية مسابقة الخماسي الحديث.
وفي سباق 10 آلاف متر، حلت البحرينية كالكيدان غيزاهيغني ثانية، مانحة البحرين أول ميدالية في طوكيو. كما حقق منتخب قطر للكرة الشاطئية الميدالية البرونزية.
... المزيد
... المزيد
 


مقالات ذات صلة

أسطورة السباحة المجرية هوسزو تعلن اعتزالها

رياضة عالمية كاتينكا هوسزو (د.ب.أ)

أسطورة السباحة المجرية هوسزو تعلن اعتزالها

أعلنت المجرية كاتينكا هوسزو الفائزة، بـ3 ميداليات ذهبية أولمبية في منافسات السباحة، والتي تعدّ واحدةً من أفضل السبَّاحات على مر التاريخ، اعتزالها، اليوم الخميس.

«الشرق الأوسط» (بودابست)
رياضة عالمية توني استانغيه (أ.ب)

الأولمبية الدولية توافق على ترشيح استانغيه لعضويتها

وافقت الهيئة التنفيذية للجنة الأولمبية على ترشيح الفرنسي توني استانغيه، رئيس اللجنة المنظمة لأولمبياد باريس 2024، لعضوية اللجنة.

«الشرق الأوسط» (لوزان)
رياضة عالمية أغنيش كيليتي نجت من الهولوكوست (أ.ف.ب)

وفاة أكبر بطلة أولمبية في العالم المجرية أغنيش كيليتي عن 103 أعوام

توفيت أكبر بطلة أولمبية في العالم والناجية من الهولوكوست، المجرية أغنيش كيليتي، عن 103 أعوام في مستشفى بودابست بالعاصمة المجرية.

«الشرق الأوسط» (بودابست)
رياضة عالمية تشونغ لفتت أنظار العالم في أولمبياد باريس حينما طلب صديقها الزواج منها (أ.ف.ب)

الصينية هونغ بطلة الريشة الطائرة الأولمبية تعتزل اللعب الدولي

قالت هونغ يا تشونغ، بطلة الزوجي المختلط للريشة الطائرة في «أولمبياد باريس»، إنها اعتزلت اللعب مع منتخب الصين؛ بسبب العدد المتزايد من الإصابات التي تعرَّضت لها.

«الشرق الأوسط» (بكين)
رياضة عالمية إيما فينوكين (رويترز)

البريطانية فينوكين: أتطلع لـ3 ذهبيات في أولمبياد لوس أنجليس

قالت البريطانية إيما فينوكين، بطلة العالم مرتين،إنها مستعدة للعودة إلى نقطة البداية خلال سعيها للفوز بثلاث ميداليات ذهبية على المضمار في دورة الألعاب الأولمبية.

«الشرق الأوسط» (لندن)

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز
TT

«إلى اللقاء في أغسطس» رواية جديدة لماركيز

غابرييل غارسيا ماركيز
غابرييل غارسيا ماركيز

عشاق أدب الكاتب الكولومبي غابرييل غارسيا ماركيز على موعد، في مثل هذه الأيام مطلع ربيع العام المقبل، مع رواية جديدة تصدر تزامناً مع مرور 10 سنوات على رحيله بحسب ورثته، ولديه؛ رودريغو وغونزالو.
الكلام عن رواية تحمل عنوان «إلى اللقاء في أغسطس» وتقع في 150 صفحة، استعصى إنهاؤها على صاحب «مائة عام من العزلة»، وستصدر عن دار «بنغوين رانسون هاوس» في جميع البلدان الناطقة بالإسبانية، ما عدا المكسيك.
تضمّ الرواية 5 قصص منفصلة، تشكّل وحدة متكاملة، بطلتها امرأة مثقّفة على مشارف الشيخوخة، تدعى آنا ماغدالينا باخ، التي ما زالت على قدر وافر من الجمال، تسافر منتصف كل أغسطس (آب) إلى الجزيرة الصغيرة، حيث مثوى والدتها في مقبرة الفقراء، لتقصّ عليها تفاصيل مغامراتها العاطفية مع عشّاقها «خلسة عن زوجها».
يذكر أنَّ المرة الأولى التي ذكرت فيها معلومات عن هذا النص، كانت في العام 1999 عندما قرأ ماركيز إحدى القصص الخمس في أمسية نظّمها «بيت أميركا» في مدريد، معلناً أنَّها ستكون «منطلق رواية جديدة له ترى النور قريباً».
وقد أعاد كتابتها مرات عدة، وصرح في العام 2004 أنَّه «راضٍ كل الرضا عن مقاربته لأزمة بطلة الرواية»، قبل إيداع النص إلى جانب أوراقه، في مركز هارّي رانسون بجامعة تكساس الأميركية التي اشترت كامل إرثه المادي. لكن ناشره صرّح بعد عام على وفاته بأنَّه لم يقتنع بالنتيجة النهائية للرواية.
رواية جديدة لماركيز بعد 10 سنوات على رحيله