أفعى برأسين تثير ضجة في ألمانيا

ثعبان داخل مقصورة في خزان خشبي (أرشيفية-رويترز)
ثعبان داخل مقصورة في خزان خشبي (أرشيفية-رويترز)
TT

أفعى برأسين تثير ضجة في ألمانيا

ثعبان داخل مقصورة في خزان خشبي (أرشيفية-رويترز)
ثعبان داخل مقصورة في خزان خشبي (أرشيفية-رويترز)

تسببت أفعى عاصرة برأسين في إثارة ضجة في ولاية بادن فورتمبرغ جنوب غربي ألمانيا.
وكانت الأفعى قد خرجت إلى الحياة قبل ثلاثة أشهر في منزل مربي زواحف يدعى ستيفان بروغامر في بلدة فيلينغن شفنينغن، وأثارت الدهشة بسبب ندرة وجود ثعبان برأسين، حسبما نقلت وكالة الأنباء الألمانية.
https://www.youtube.com/watch?v=6ees3WN_AjA
وقال المربي إن الأفعى تتمتع بصحة جيدة وتحقق مقاطع الفيديو الخاصة بها رواجاً على «يوتيوب».
وفي أحد مقاطع الفيديو يوضح المربي كيف يأكل كلا الرأسين حيث تتم تغذية كل منهما بفأر أبيض.
وبالنسبة إلى كثير من الأشخاص، يشبه هذا الثعبان ذو الرأسين وحش «الهيدرا» في الأساطير اليونانية.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.