انفجار قوي آخر يهز كابل وإطلاق نار

أفراد من قوات الأمن الأفغانية في موقع الانفجار (إ.ب.أ)
أفراد من قوات الأمن الأفغانية في موقع الانفجار (إ.ب.أ)
TT

انفجار قوي آخر يهز كابل وإطلاق نار

أفراد من قوات الأمن الأفغانية في موقع الانفجار (إ.ب.أ)
أفراد من قوات الأمن الأفغانية في موقع الانفجار (إ.ب.أ)

سُمع دوي انفجار ثانٍ تلاه إطلاق نار من أسلحة رشاشة في كابل اليوم (الثلاثاء)، بعد أقل من ساعتين على انفجار مماثل هز العاصمة الأفغانية، كما أفاد مراسلو وكالة الصحافة الفرنسية.
وأعقبت الانفجار الثاني أيضاً انفجارات أقل شدة في جزء مركزي من المدينة قريب من المنطقة الخضراء المحصنة والتي تضم عدداً من السفارات الأجنبية بما فيها بعثة الولايات المتحدة.
ويشن متمردو حركة «طالبان» منذ ثلاثة أشهر هجوماً واسع النطاق على القوات الأفغانية تزامناً مع استمرار انسحاب القوات الدولية من البلاد، وتمكنوا من السيطرة على مناطق ريفية مترامية. ويستهدف المتمردون راهناً ثلاث عواصم إقليمية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».