تقرير: مقتل جندي سوداني في اشتباكات مع ميليشيات إثيوبية

العلم السوداني أعلى رشاش آلي على عربة عسكرية في الخرطوم (أرشيفية - رويترز)
العلم السوداني أعلى رشاش آلي على عربة عسكرية في الخرطوم (أرشيفية - رويترز)
TT

تقرير: مقتل جندي سوداني في اشتباكات مع ميليشيات إثيوبية

العلم السوداني أعلى رشاش آلي على عربة عسكرية في الخرطوم (أرشيفية - رويترز)
العلم السوداني أعلى رشاش آلي على عربة عسكرية في الخرطوم (أرشيفية - رويترز)

ذكر تقرير إخباري سوداني أن جندياً لقي حتفه في اشتباكات وقعت بين قوات سودانية وميليشيات إثيوبية بمحلية باسندة الحدودية شرق السودان.
ونقل موقع «سودان تريبيون» عن مصادر عسكرية القول إن القوات المسلحة وقوات الاحتياط بالفرقة الثانية مشاة تصدت لميليشيات إثيوبية وقوات أخرى أثناء عمليات تمشيط نفذتها داخل الأراضي السودانية، أمس، ما أسفر عن مقتل جندي سوداني.
وأفادت بأن عمليات الجيش السوداني كانت في مناطق أم دبلو وحسكنيت وخور سنط بالقرب من جبل أبو رنقل بمحلية باسندة الحدودية بولاية القضارف.
وتشهد حدود السودان وإثيوبيا توتراً عسكرياً منذ نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي عندما أعاد الجيش السوداني نشر قواته في أراضي الفشقة واسترد مساحات واسعة من الأراضي الزراعية التي ظلت مجموعات إثيوبية تفلحها تحت حماية الميليشيات لأكثر من 25 عاماً.
من جانبها، تتهم إثيوبيا القوات المسلحة السودانية بتأجيج الأوضاع على الحدود بالتوغل داخل مناطقها واحتلال أراضيها الزراعية.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».