أول قطار مغناطيسي في العالم بسرعة 600 كيلومتر بالساعة

أول قطار مغناطيسي في العالم بسرعة 600 كيلومتر بالساعة
TT

أول قطار مغناطيسي في العالم بسرعة 600 كيلومتر بالساعة

أول قطار مغناطيسي في العالم بسرعة 600 كيلومتر بالساعة

نشرت وكالة "شينخوا" الصينية للأنباء، اليوم (الثلاثاء)، أن القطار المغناطيسي الصيني الجديد فائق السرعة غادر خط الإنتاج اليوم، حيث تبلغ سرعته القصوى المصممة 600 كيلومتر/ساعة، وهي أسرع مركبة أرضية متاحة حاليا على مستوى العالم.
وحسب الوكالة، فقد تم عرض نظام النقل المغناطيسي الجديد لأول مرة في مدينة تشينغداو الساحلية بمقاطعة شاندونغ شرق الصين.
وقامت الصين بتطوير النظام ذاتيا، وهو ما يمثل أحدث إنجاز علمي وتكنولوجي للبلاد في مجال النقل بالسكك الحديدية، وفقا لشركة مهمات السكك الحديدية الصينية (سي آر آر سي).



انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
TT

انطلاق «معرض جازان للكتاب» فبراير المقبل

المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)
المعرض يتضمّن برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع (واس)

تنظّم «هيئة الأدب والنشر والترجمة» السعودية، أول نسخة من «معرض جازان للكتاب» خلال الفترة بين 11 و17 فبراير (شباط) 2025؛ سعياً لإبراز الإرث الثقافي الغني للمنطقة، وتعزيز الحركة الأدبية والفكرية والعلمية في البلاد.

ويشمل المعرض الذي يأتي ضمن فعاليات موسم «شتاء جازان 25»، برنامجاً ثقافياً متنوعاً يهدف إلى تشجيع القراءة والإبداع؛ حيث يضم مشاركات مميّزة من دور نشر محلية ودولية، وندوات أدبية، وورشات عمل متخصصة. كما يُقدّم أنشطة تفاعلية تناسب جميع الفئات العمرية، مع التركيز على الأطفال والشباب، وعروض فنية وتراثية تعكس التنوع الثقافي وأصالة منطقة جازان. كما يتيح فرصة التعرّف على أحدث الإصدارات الأدبية والفكرية، مما يعزّز التبادل الثقافي بين المشاركين.

جاء هذا الحدث ضمن جهود «الهيئة» لتعزيز الحراك الثقافي في السعودية، وتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، من خلال نشر قيم المعرفة والإبداع، وتحفيز صناعة النشر المحلية.

ويُعد «معرض جازان للكتاب 2025» دعوة مفتوحة لكل عشاق الثقافة للاحتفاء بالفكر والأدب، واستكشاف عوالم الإبداع والابتكار التي تُثري الهوية الوطنية.