«بوينغ» تخفض إنتاج الطراز 787 بسبب مشكلة جديدة في هيكل الطائرة

طائرة «بوينغ 787» (أ.ف.ب)
طائرة «بوينغ 787» (أ.ف.ب)
TT

«بوينغ» تخفض إنتاج الطراز 787 بسبب مشكلة جديدة في هيكل الطائرة

طائرة «بوينغ 787» (أ.ف.ب)
طائرة «بوينغ 787» (أ.ف.ب)

قالت: «بوينغ»، اليوم (الثلاثاء)، إنها ستخفض معدل إنتاج الطائرة 787 بينما تعمل على إصلاح عيب جديد في هيكلها.
ولم تكشف الشركة الأميركية لصناعة معدات الطيران والفضاء الوتيرة الجديدة لبرنامج إنتاج 787، لكنها قالت إنه سيتحول موقتاً إلى أقل من المعدل الحالي البالغ خمس طائرات شهرياً، حسبما ذكرت وكالة «رويترز» للأنباء.
وهبطت أسهم «بوينغ» 3.5% في التعاملات الصباحية ببورصة «وول ستريت».
وقالت الشركة إنها سلمت منذ بداية العام حتى الآن 156 طائرة من جميع الأنواع مقارنةً مع 157 طائرة للعام 2020 بكامله.
وسلمت «بوينغ» أكثر من 45 طائرة للعملاء في يونيو (حزيران)، وهو أعلى رقم شهري منذ مارس (آذار) 2019. وقالت الشركة: «سنواصل أخذ الوقت اللازم لضمان أن تفي طائرات (بوينغ) بأعلى الجودة قبل التسليم».



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.