سلطان عُمان يطّلع على مشروعات السعودية الكبرى في معرض بـ«نيوم»

اصطحبه محمد بن سلمان إلى «مركز الإثراء المعرفي»

الأمير محمد بن سلمان يصطحب السلطان هيثم بن طارق في جولة بمركز نيوم للإثراء المعرفي (العمانية)
الأمير محمد بن سلمان يصطحب السلطان هيثم بن طارق في جولة بمركز نيوم للإثراء المعرفي (العمانية)
TT

سلطان عُمان يطّلع على مشروعات السعودية الكبرى في معرض بـ«نيوم»

الأمير محمد بن سلمان يصطحب السلطان هيثم بن طارق في جولة بمركز نيوم للإثراء المعرفي (العمانية)
الأمير محمد بن سلمان يصطحب السلطان هيثم بن طارق في جولة بمركز نيوم للإثراء المعرفي (العمانية)

صحب الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، اليوم (الأحد)، السلطان هيثم بن طارق سُلطان عُمان في جولة بمركز نيوم للإثراء المعرفي، الذي يعرض أحدث التطورات وآخر المستجدات الخاصة بمشروع نيوم وقطاعاته.
https://twitter.com/aawsat_news/status/1414319847131992073?s=21
كما اطلع خلال جولته بالمعرض بحضور الأمراء والوزراء، على مستجدات المشروعات الكبرى الأخرى وهي العلا والقدية وآمالا والبحر الأحمر.
https://twitter.com/aawsat_news/status/1414326842039971842?s=21



الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)
TT

الإمارات تعترض على خرائط مزعومة لإسرائيل

علم الإمارات (رويترز)
علم الإمارات (رويترز)

أدانت الإمارات بأشد العبارات ما نشرته حسابات رسمية تابعة للحكومة الإسرائيلية على منصات التواصل الاجتماعي لخرائط للمنطقة، تزعم أنها لـ«إسرائيل التاريخية»، تضم أجزاء من الأرض الفلسطينية المحتلة، ومن الأردن ولبنان وسوريا، مشيرة إلى أن ذلك يعد إمعاناً في تكريس الاحتلال وخرقاً صارخاً وانتهاكاً للقوانين الدولية.

وأكدت وزارة الخارجية - في بيان لها - رفض الإمارات القاطع لجميع الممارسات الاستفزازية التي تستهدف تغيير الوضع القانوني في الأرض الفلسطينية المحتلة، ولكل الإجراءات المخالفة لقرارات الشرعية الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد الخطير والتوتر، وتعيق جهود تحقيق السلام والاستقرار في المنطقة.

كما شددت الوزارة على ضرورة دعم كل الجهود الإقليمية والدولية لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، وكذلك وضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد حل الدولتين، وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة.

وجددت الوزارة مطالبتها الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي بالاضطلاع بمسؤولياتهما عن تعزيز الأمن والسلم عبر حل القضايا والصراعات المزمنة في المنطقة.

وأشارت إلى أن بناء السلام في المنطقة هو السبيل لترسيخ دعائم الاستقرار والأمن المستدامين بها وتلبية تطلعات شعوبها في التنمية الشاملة والحياة الكريمة.