«الجنائية الدولية» تقضي بسجن مساعدَين لميلوسيفيتش بعد إدانتهما بجرائم حرب

الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي لصربيا يوفيكا ستانيشيتش (وسط) ونائبه فرانكو سيماتوفيتش خلال مثولهما أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي اليوم (أ.ب)
الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي لصربيا يوفيكا ستانيشيتش (وسط) ونائبه فرانكو سيماتوفيتش خلال مثولهما أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي اليوم (أ.ب)
TT

«الجنائية الدولية» تقضي بسجن مساعدَين لميلوسيفيتش بعد إدانتهما بجرائم حرب

الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي لصربيا يوفيكا ستانيشيتش (وسط) ونائبه فرانكو سيماتوفيتش خلال مثولهما أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي اليوم (أ.ب)
الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي لصربيا يوفيكا ستانيشيتش (وسط) ونائبه فرانكو سيماتوفيتش خلال مثولهما أمام المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي اليوم (أ.ب)

قضت المحكمة الجنائية الدولية الأربعاء بالسجن 12 عاماً لاثنين من مسؤولي الأمن الداخلي الصرب، بعد إدانتهما بارتكاب جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية خلال النزاع في يوغوسلافيا السابقة مطلع تسعينات القرن الماضي، وذلك بعد تبرئتهما من التهم نفسها في 2013.
وحُكم على يوفيكا ستانيشيتش (70 عاماً) الرئيس السابق لجهاز الأمن الداخلي لصربيا والذي كان من أهم شخصيات نظام سلوبودان ميلوسيفيتش، وكذلك نائبه فرانكو سيماتوفيتش (71 عاماً) بالسجن 12 عاماً لكل منهما، حسبما جاء في بيان للمحكمة ومقرها لاهاي.



الأمين العام للأمم المتحدة يرفض أي اجتياح برّي للبنان

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (إ.ب.أ)
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (إ.ب.أ)
TT

الأمين العام للأمم المتحدة يرفض أي اجتياح برّي للبنان

الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (إ.ب.أ)
الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش (إ.ب.أ)

يرفض الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش أي اجتياح برّي إسرائيلي للبنان، وفق ما أعلن الناطق باسمه اليوم (الاثنين)، في حين تواصل الدولة العبرية غاراتها الدامية على البلاد.

وبحسب «وكالة الصحافة الفرنسية»، قال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم غوتيريش، للصحافيين: «لا نريد رؤية اجتياح برّي من أي نوع كان».

وأكد المتحدث أن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في لبنان «يونيفيل» لم تتمكن من القيام بدوريات بسبب شدة الضربات الإسرائيلية وصواريخ «حزب الله» التي تستهدف إسرائيل.
وقال دوجاريك إن «قوات اليونيفيل تظل في مواقعها في المنطقة التابعة لمسؤولية البعثة، في حين أن شدة القتال تمنع تحركاتها وقدرتها على القيام بالمهام الموكلة إليها». وأضاف «نظرًا لشدة التراشق الصاروخي ... هم غير قادرين على القيام بدوريات».