وزير الدفاع السعودي يلتقي نظيره البريطاني

اللجنة الوزارية لتطوير وزارة الدفاع تستعرض البرامج المستقبلية

الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله وزير الدفاع البريطاني في الرياض أمس (واس)
الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله وزير الدفاع البريطاني في الرياض أمس (واس)
TT

وزير الدفاع السعودي يلتقي نظيره البريطاني

الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله وزير الدفاع البريطاني في الرياض أمس (واس)
الأمير محمد بن سلمان خلال استقباله وزير الدفاع البريطاني في الرياض أمس (واس)

التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز وزير الدفاع رئيس الديوان الملكي المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين، في مكتبه بالمعذر مساء أمس، وزير الدفاع البريطاني مايكل فالون والوفد المرافق له، وبحث الجانبان جملة من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، بالإضافة إلى أوجه التعاون بين البلدين في المجالات العسكرية. حضر الاجتماع محمد بن عبد الله العايش مساعد وزير الدفاع، والفريق أول ركن عبد الرحمن بن صالح البنيان رئيس هيئة الأركان العامة، وفهد بن محمد العيسى مدير مكتب وزير الدفاع، والفريق ركن عبد الله بن سلطان السلطان قائد القوات البحرية، والفريق ركن محمد بن أحمد الشعلان قائد القوات الجوية. من جهة ثانية ترأس الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، مساء أول من أمس، الاجتماع الدوري للجنة الوزارية لتطوير وزارة الدفاع الذي عقد بمكتبه.
واستعرض وزير الدفاع مع أعضاء اللجنة عددا من الرؤى والبرامج المستقبلية للوزارة في الجوانب التشغيلية وفي مجال تحديث البنى التحتية، فيما استكملت اللجنة بحث الخطط المقدمة من الوزارة القصيرة والطويلة الأجل.



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».