دراسة: الإكثار من مشاهدة التلفزيون بمنتصف العمر يؤدي لتدهور الدماغ

مشاهدة التلفزيون بمعدلات متوسطة إلى مرتفعة قد تساهم في تدهور الإدراك والصحة الدماغية (رويترز)
مشاهدة التلفزيون بمعدلات متوسطة إلى مرتفعة قد تساهم في تدهور الإدراك والصحة الدماغية (رويترز)
TT
20

دراسة: الإكثار من مشاهدة التلفزيون بمنتصف العمر يؤدي لتدهور الدماغ

مشاهدة التلفزيون بمعدلات متوسطة إلى مرتفعة قد تساهم في تدهور الإدراك والصحة الدماغية (رويترز)
مشاهدة التلفزيون بمعدلات متوسطة إلى مرتفعة قد تساهم في تدهور الإدراك والصحة الدماغية (رويترز)

كشفت دراسة جديدة أجراها علماء في الولايات المتحدة أن الإكثار من مشاهدة التلفزيون في منتصف العمر يؤدي إلى تدهور الدماغ والإدراك.
ووفقاً لوكالة الأنباء الألمانية، فقد قام فريق الدراسة التابع لجامعات كولومبيا وألاباما وجونز هوبكنز، بفحص المعلومات المستخلصة من ثلاثة استطلاعات للرأي ومن دراسات شملت أكثر من 17 ألف شخص.
وأكد العلماء أنهم يعتقدون أن «مشاهدة التلفزيون بمعدلات متوسطة إلى مرتفعة خلال فترة منتصف العمر»، تساهم في «تدهور الإدراك والصحة الدماغية في وقت لاحق».
وتأتي الدراسة في ظل الطفرة التي تتمتع بها حاليا خدمات البث التدفقي، مثل «نتفليكس» و«ديزني» وغيرها، بينما تدعو الحكومات المواطنين إلى البقاء في المنزل لمكافحة تفشي وباء كورونا.
ومن جانبها، تقول كيلي بيتي غابرييل، أستاذة علوم الأوبئة في جامعة ألاباما: «قد يكون اتباع السلوكيات الصحية خلال فترة منتصف العمر من العوامل المهمة لدعم صحة الدماغ في وقت لاحق من الحياة».
وحذر الباحثون من أن مشاهدة الأفلام والبرامج وغيرها من المحتويات التلفزيونية، «هي نوع من السلوك الكسول الذي يكون سلبيا من الناحية المعرفية أو لا يتطلب الكثير من التفكير».



«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
TT
20

«أفلام السعودية» يعد عشاق السينما بمفاجآت كثيرة

جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين
جانب من الأمسية الرمضانية التي شهدت حضوراً كثيفاً من الإعلاميين

ينتظر عشاق السينما في السعودية الكثير من المفاجآت التي كشف عنها «مهرجان أفلام السعودية»، في أمسية رمضانية ومؤتمر صحافي مصاحب، أزاح الستار عن ملامح الدورة الـ11، المنتظر عقدها من 17 إلى 23 أبريل (نيسان) المقبل في الظهران (شرق السعودية).

رئيس المهرجان، أحمد الملا، قال لـ«الشرق الأوسط»، إنه منذ الدورة الخامسة فتح المهرجان المجال للمسابقات وعروض الأفلام الخليجية، بالتزامن مع توقف بعض المهرجانات الخليجية، مما جعل «مهرجان أفلام السعودية» يصبح بمثابة وجهة سينمائية لصنّاع الأفلام في الخليج ودول المنطقة. وأشار إلى أن الأمر لا يقتصر على دول الخليج فقط، بل يشمل أيضاً العراق واليمن.

وستتضمن الدورة المقبلة 7 أفلام روائية سعودية وخليجية طويلة، في حين سيكون هناك 22 فيلماً قصيراً بين سعودي وخليجي، وبلغ عدد الأفلام الموازية 12 فيلماً سعودياً.