بعد حادث تصادم... مخاوف من مقتل أحد أفراد طاقم سفينة شحن يابانية

صورة نشرها مقر خفر السواحل الياباني تُظهر ناقلة المواد الكيميائية «أولسان بايونير» بعد اصطدامها بسفينة شحن يابانية في بحر سيتو الداخلي غرب اليابان (رويترز)
صورة نشرها مقر خفر السواحل الياباني تُظهر ناقلة المواد الكيميائية «أولسان بايونير» بعد اصطدامها بسفينة شحن يابانية في بحر سيتو الداخلي غرب اليابان (رويترز)
TT

بعد حادث تصادم... مخاوف من مقتل أحد أفراد طاقم سفينة شحن يابانية

صورة نشرها مقر خفر السواحل الياباني تُظهر ناقلة المواد الكيميائية «أولسان بايونير» بعد اصطدامها بسفينة شحن يابانية في بحر سيتو الداخلي غرب اليابان (رويترز)
صورة نشرها مقر خفر السواحل الياباني تُظهر ناقلة المواد الكيميائية «أولسان بايونير» بعد اصطدامها بسفينة شحن يابانية في بحر سيتو الداخلي غرب اليابان (رويترز)

ذكرت وسائل إعلام محلية في اليابان أن هناك مخاوف من أن يكون أحد أفراد طاقم سفينة شحن يابانية قد توفي اليوم (الأحد)، بعد انتشاله قرب سفينة انقلبت وغرقت بعد حادث تصادم في المياه المحلية.
وكانت سفن وطائرات قوات خفر السواحل اليابانية تبحث منذ يوم الجمعة عن ثلاثة مفقودين من أفراد طاقم سفينة الشحن بعد وقوع تصادم مع ناقلة مسجلة في جزر مارشال في بحر سيتو.
وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية (إن إتش كيه) إن قوات خفر السواحل عثرت على أحد أفراد الطاقم مصاباً بتوقف القلب والرئة صباح الأحد بالقرب من السفينة الغارقة.
ولم يتسنّ الاتصال بقوات خفر السواحل اليابانية هاتفياً، اليوم (الأحد).
وقالت «إن إتش كيه» إن مجلس سلامة وسائل النقل الياباني يُجري تحقيقاً على متن ناقلة المواد الكيميائية، التي تم تحديدها على أنها «أولسان بايونير»، والتي ما زالت بالقرب من موقع الحادث.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».