«السعودية للصناعات العسكرية» تُعيد تشكيل مجلس إدارتها برئاسة الخطيب

أحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية (الشرق الأوسط)
أحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية (الشرق الأوسط)
TT

«السعودية للصناعات العسكرية» تُعيد تشكيل مجلس إدارتها برئاسة الخطيب

أحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية (الشرق الأوسط)
أحمد الخطيب رئيس مجلس إدارة الشركة السعودية للصناعات العسكرية (الشرق الأوسط)

أعلنت الشركة السعودية للصناعات العسكرية «SAMI» المملوكة بالكامل لصندوق الاستثمارات العامة، عن إعادة تشكيل مجلس الإدارة لمدة ثلاث سنوات ابتداءً من 10 مايو (أيار) الجاري.
وضم مجلس إدارة الشركة الجديد، أحمد الخطيب رئيساً، والدكتور غسان الشبل نائباً للرئيس، وعضوية كل من بندر الخريف، والفريق أول ركن عبد الرحمن البنيان، والدكتور خالد البياري، والدكتور غسان السليمان، والمهندس مساعد العوهلي، ومازن الجبير، وعبد العزيز السويلم‏، وياسر السلمان.
من جانبه، قال أحمد الخطيب: «نجدد التزامنا أمام جميع عملائنا وأصحاب المصلحة لدينا باستكمال مسيرة العطاء والإنجازات»، مؤكداً: «سيبذل مجلس الإدارة أقصى الجهود من أجل ضمان نجاح الشركة بتوطين ما يربو على 50 في المائة من الإنفاق العسكري للمملكة بحلول عام 2030».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.