المغرب يرسل 40 طناً من المساعدات إلى غزة

فلسطينيون يتجمعون بينما يجري البحث عن ضحايا في موقع منزل دمرته غارات جوية إسرائيلية بقطاع غزة (رويترز)
فلسطينيون يتجمعون بينما يجري البحث عن ضحايا في موقع منزل دمرته غارات جوية إسرائيلية بقطاع غزة (رويترز)
TT

المغرب يرسل 40 طناً من المساعدات إلى غزة

فلسطينيون يتجمعون بينما يجري البحث عن ضحايا في موقع منزل دمرته غارات جوية إسرائيلية بقطاع غزة (رويترز)
فلسطينيون يتجمعون بينما يجري البحث عن ضحايا في موقع منزل دمرته غارات جوية إسرائيلية بقطاع غزة (رويترز)

أعلن المغرب الجمعة أنه سيرسل مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة تتألف من أربعين طناً من المواد الغذائية والأدوية المخصصة لعلاج الحالات الطارئة والأغطية، بينما تظاهر مصلون في مدن مغربية عدة لإدانة القصف الإسرائيلي والتضامن مع الشعب الفلسطيني.
وقالت وزارة الخارجية المغربية في بيان إن هذه المساعدات، التي سيتم نقلها بطائرات عسكرية بأمر من الملك محمد السادس، هي «جزء من دعم المملكة المستمر للقضية الفلسطينية العادلة».
وجددت الوزارة «إدانة العنف المرتكب في الأراضي الفلسطينية المحتلة»، والتزام المغرب الذي طبع علاقاته مع إسرائيل أواخر العام الماضي «بتحقيق الحل القائم على الدولتين (...) من خلال إنشاء دولة فلسطينية داخل حدود 4 يونيو (حزيران) 1967 وعاصمتها القدس الشرقية».



استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
TT

استقالة رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو

ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)
ترودو يعلن استقالته أمام الصحافيين في أوتاوا أمس (رويترز)

أعلن رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أمس، استقالته من منصبه الذي يتولاه منذ 10 أعوام، موضحاً أنه سيواصل أداء مهامه إلى أن يختار حزبه خليفة له.

وقال ترودو، أمام الصحافيين في أوتاوا: «أعتزم الاستقالة من منصبي كرئيس للحزب والحكومة، بمجرّد أن يختار الحزب رئيسه المقبل».

وحسب وكالة الصحافة الفرنسية، أتت الخطوة بعدما واجه ترودو خلال الأسابيع الأخيرة ضغوطاً كثيرة، مع اقتراب الانتخابات التشريعية، إذ تراجعت شعبيته في الأشهر الأخيرة ونجت خلالها حكومته بفارق ضئيل من عدة محاولات لحجب الثقة عنها، ودعا معارضوه إلى استقالته.

وأثارت الاستقالة المفاجئة لنائبته، منتصف الشهر الفائت، البلبلة في أوتاوا، على خلفية خلاف حول كيفية مواجهة الحرب التجارية التي تَلوح في الأفق مع عودة الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب إلى البيت الأبيض.