مانيلا تخطط لمركز عسكري في بحر الصين الجنوبي وسط نزاع مع بكين

أفراد حرس السواحل الفلبينيين على متن سفينة دورية في بحر الصين الجنوبي (أ.ف.ب)
أفراد حرس السواحل الفلبينيين على متن سفينة دورية في بحر الصين الجنوبي (أ.ف.ب)
TT

مانيلا تخطط لمركز عسكري في بحر الصين الجنوبي وسط نزاع مع بكين

أفراد حرس السواحل الفلبينيين على متن سفينة دورية في بحر الصين الجنوبي (أ.ف.ب)
أفراد حرس السواحل الفلبينيين على متن سفينة دورية في بحر الصين الجنوبي (أ.ف.ب)

تخطط الفلبين لتحويل جزيرة في بحر الصين الجنوبي إلى مركز عسكري، وسط تصاعد التوترات مع الصين.
وذكرت وكالة «بلومبرغ» للأنباء أن قائد الجيش الفلبيني سيريليتو سوبيغانا قال إن الجيش الفلبيني سوف يطلب من الرئيس رودريغو دوتيرتي تمويل مركز لوجيستي في جزيرة ثيتو، حيث تسعى البلاد إلى استمرار الدوريات في بحر الصين الجنوبي.
وقال إن الجيش يخطط أيضاً لوضع كاميرات عالية الدقة قادرة على التصوير الليلي لمراقبة الأنشطة في الجزر التي تطالب الفلبين بالسيادة عليها.
وصرح سوبيانا لشبكة «سي إن إن» الفلبين اليوم الاثنين بالقول: «هدفنا هو طرد الميليشيات البحرية الصينية وسفن صينية أخرى من منطقتنا الاقتصادية الخالصة».
وتصاعدت التوترات بين الفلبين والصين في المياه المتنازع عليها خلال الأسابيع الماضية، مع احتجاج مانيلا ومطالبتها للسفن الصينية بمغادرة المنطقة. ومع ذلك، حافظ دوتيرتي على نبرة ودية في حديثه عن الصين نظراً لما تتبرع به بكين من لقاحات مضادة لفيروس كورونا لبلاده.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».