بريطانيا تحث مَن تقلّ أعمارهم عن 40 عاماً على تلقي لقاح غير «أسترازينيكا»

جرعات من لقاح «أسترازينيكا» (رويترز)
جرعات من لقاح «أسترازينيكا» (رويترز)
TT

بريطانيا تحث مَن تقلّ أعمارهم عن 40 عاماً على تلقي لقاح غير «أسترازينيكا»

جرعات من لقاح «أسترازينيكا» (رويترز)
جرعات من لقاح «أسترازينيكا» (رويترز)

قال مسؤولون بريطانيون اليوم (الجمعة)، إن مَن تقلّ أعمارهم عن 40 عاماً يتعين أن يتلقوا لقاحاً مضاداً لمرض «كوفيد - 19» غير «أسترازينيكا» كلما أمكن ذلك بسبب الاحتمال الضئيل للتعرض لجلطات دموية، في ظل تراجع الإصابات بفيروس «كورونا» ووفرة لقاحات أخرى.
ووردت أنباء عن حالات جلطات دموية نادرة وانخفاض في معدل الصفائح الدموية، وهو ما يشيع أكثر بين البالغين الأصغر سناً، بعد تلقي لقاح «أسترازينيكا» الذي ابتكرته جامعة «أكسفورد». ونصح بعض البلدان بحقن الأكبر سناً فحسب بهذا اللقاح، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.
وقالت اللجنة المشتركة للتطعيم والتحصين إن النصيحة تعكس انخفاض مستويات العدوى بـ«كوفيد - 19» في بريطانيا ووفرة لقاحات أخرى مثل «موديرنا» و«فايزر».
وذكر مسؤولون أن بريطانيا ستصل لمستوى تطعيم البالغين كافة باللقاح المضاد لـ«كوفيد - 19» بحلول نهاية يوليو (تموز). وسبق أن صدرت مذكرة بضرورة تقديم لقاح بديل لـ«أسترازينيكا» لمن تقل أعمارهم عن 30 عاماً.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».