وزنها 6 كيلوغرامات... ولادة ثاني أضخم طفلة في بريطانياhttps://aawsat.com/home/article/2946241/%D9%88%D8%B2%D9%86%D9%87%D8%A7-6-%D9%83%D9%8A%D9%84%D9%88%D8%BA%D8%B1%D8%A7%D9%85%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%84%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A-%D8%A3%D8%B6%D8%AE%D9%85-%D8%B7%D9%81%D9%84%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A8%D8%B1%D9%8A%D8%B7%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7
وزنها 6 كيلوغرامات... ولادة ثاني أضخم طفلة في بريطانيا
الطفلة إميليا (ديلي ميل)
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
لندن:«الشرق الأوسط»
TT
وزنها 6 كيلوغرامات... ولادة ثاني أضخم طفلة في بريطانيا
الطفلة إميليا (ديلي ميل)
أنجبت سيدة بريطانية طفلة يبلغ وزنها 13 رطلاً (6 كيلوغرام) لتصبح بذلك ثاني أضخم رضيعة في المملكة المتحدة.
وبحسب صحيفة «ديلي ميل» البريطانية، فقد أنجبت أمبر كمبرلاند (21 عاماً)، التي تعيش في مقاطعة أوكسفوردشاير، في جنوب شرقي إنجلترا، ابنتها إميليا في 16 أبريل (نيسان) الحالي، وذلك بعد أن ظن الأطباء في البداية بأنها حامل في توأم بسبب كبر حجم بطنها.
ويُعتقد أن إميليا هي ثاني أضخم طفلة ولدت في المملكة المتحدة، وذلك بعد طفلة أخرى ولدت في 2012 وبلغ وزنها 14 رطلاً و4 أوقية (6.5 كيلوغرام).
واستمر المخاض لدى أمبر لمدة 24 ساعة، وفي النهاية اضطر الأطباء إلى إجراء عملية ولادة قيصرية لها.
وقالت أمبر: «اعتقد الأطباء أنني حامل في توأم رغم أننا لم نتمكن من رؤية سوى جنين واحد فقط من خلال الموجات فوق الصوتية. لكنهم توقعوا أن هناك جنيناً مختبئاً وراء إميليا». وأضافت: «كنت كلما أخرج من المنزل خلال الحمل ينظر إلي الجميع باندهاش بسبب ضخامة حجم بطني وكنت دائماً أضحك أنا وزوجي من هذه النظرات». وتابعت: «نحن الآن سعداء للغاية لكون إميليا تتمتع بصحة جيدة».
إلا أن أمبر أشارت إلى أن جميع الملابس التي اشترتها هي وزوجها لإميليا كانت صغيرة جداً عليها وأنهما اضطرا لشراء ملابس وحفاضات أخرى مخصصة لأعمار أكبر.
حبس سعد الصغير يجدد وقائع سقوط فنانين في «فخ المخدرات»https://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5085310-%D8%AD%D8%A8%D8%B3-%D8%B3%D8%B9%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%B5%D8%BA%D9%8A%D8%B1-%D9%8A%D8%AC%D8%AF%D8%AF-%D9%88%D9%82%D8%A7%D8%A6%D8%B9-%D8%B3%D9%82%D9%88%D8%B7-%D9%81%D9%86%D8%A7%D9%86%D9%8A%D9%86-%D9%81%D9%8A-%D9%81%D8%AE-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D8%AA
حبس سعد الصغير يجدد وقائع سقوط فنانين في «فخ المخدرات»
المطرب الشعبي سعد الصغير (حسابها على «فيسبوك»)
جدد حبس المطرب المصري سعد الصغير الحديث عن وقائع مشابهة لسقوط فنانين في «فخ المخدرات»، وكانت محكمة جنايات القاهرة قضت، الاثنين، بالحكم على الصغير بالسجن المشدد 3 سنوات، وتغريمه 30 ألف جنيه (الدولار يساوي 49.65 جنيه مصري).
الحكم بسجن سعد الصغير وتغريمه جاء على خلفية اتهامه بحيازة «سجائر إلكترونية» تحتوي على مخدر «الماريوانا»، بعد تفتيش حقائبه أثناء عودته من أميركا «ترانزيت» عبر أحد المطارات العربية، عقب إحياء حفلات غنائية عدة هناك.
وكشف الصغير خلال التحقيقات التي جرت أمام الجهات المختصة بمصر، أنه لم يكن على دراية بأن المادة الموجودة في «السجائر الإلكترونية» ضمن المواد المحظور تداولها، مؤكداً أنها للاستخدام الشخصي وليس بهدف الاتجار، وأرجع الأمر لعدم إجادته اللغة الإنجليزية.
الفنانة المصرية برلنتي فؤاد التي حضرت جلسة الحكم، على الصغير، أكدت أن الحكم ليس نهائياً وسيقوم محامي الأسرة بإجراءات الاستئناف، كما أوضحت لـ«الشرق الأوسط» أن «حالة سعد النفسية ليست على ما يرام»، لافتة إلى أنه «بكى بشدة خلف القضبان بعد النطق بالحكم، كما أنه يعيش في توتر شديد نتيجة القضية».
وقبل سعد الصغير وقع عدد من الفنانين في «فخ المخدرات»، من بينهم الفنانة دينا الشربيني، التي تعرضت للسجن سنة مع الشغل وغرامة 10 آلاف جنيه لإدانتها بتعاطي «مواد مخدرة».
وكذلك الفنان المصري أحمد عزمي الذي تم القبض عليه مرتين ومعاقبته بالحبس في المرة الثانية بالسجن 6 أشهر، بينما أعلن مقربون من الفنانة شيرين عبد الوهاب وقوعها في الفخ نفسه، مما جعلها تختفي عن الأنظار حتى تتعافى، كما أن طبيبها المعالج طالب جمهورها بدعمها. وحُكم على الفنانة منة شلبي بالحبس سنة مع إيقاف التنفيذ وتغريمها 10 آلاف جنيه، في مايو (أيار) الماضي، في قضية اتهامها بـ«إحراز جوهر الحشيش بقصد التعاطي في أماكن غير مصرح لها باستخدامها».
وقبل أشهر قضت محكمة الاستئناف بمصر بقبول معارضة الفنان المصري أحمد جلال عبد القوي وتخفيف عقوبة حبسه إلى 6 أشهر بدلاً من سنة مع الشغل وتغريمه 10 آلاف جنيه، بتهمة حيازة مواد مخدرة بغرض التعاطي.
«ليس كل مشهور مدمناً»
من جانبها، أوضحت الاستشارية النفسية السورية لمى الصفدي أسباب وقوع بعض المشاهير في «فخ المخدرات» من الناحيتين النفسية والاجتماعية، وأثره على المستوى المهني.
وقالت لـ«الشرق الأوسط» إن «التعميم على جميع المشاهير أمر خاطئ، فليس كل مشهور مدمناً أو خاض تجربة الإدمان»، موضحة أن «ذلك ينطبق أحياناً على بعض الفئات التي حصلت على الشهرة والمال والمعجبين لكنهم في الوقت نفسه يطالبون بامتيازات أكثر».
وأشارت إلى أن «الفكرة تكمن في أن المخدرات ربما تساهم بطريقة أو بأخرى في زيادة مستويات هرمون (الدوبامين) الخاص بالسعادة، وهذا جزء نفسي يدفع البعض للسقوط في فخ المخدرات».
وتستكمل الصفدي: «ربما الوقوع في هذا الفخ نتيجة رفاهية أكثر أو البحث عن المزيد والسعي للمجهول أو الأشياء المتوفرة عن طريق السفر أو الوضع المادي».
واختتمت الصفدي كلامها قائلة إن «هذا الأمر لا يخص الفنانين وحدهم، لكنه يتعلق أيضاً بالكثير من المهن والتخصصات، لكن المشاهير يتم تسليط الضوء عليهم أكثر من غيرهم».