دراسة: تضخم الغدد الليمفاوية بعد تلقي لقاح «كورونا» أكثر شيوعاً بين المتعافين من الفيروس

دراسة: تضخم الغدد الليمفاوية بعد تلقي لقاح «كورونا» أكثر شيوعاً بين المتعافين من الفيروس
TT

دراسة: تضخم الغدد الليمفاوية بعد تلقي لقاح «كورونا» أكثر شيوعاً بين المتعافين من الفيروس

دراسة: تضخم الغدد الليمفاوية بعد تلقي لقاح «كورونا» أكثر شيوعاً بين المتعافين من الفيروس

قالت دراسة علمية حديثة إن بعض متلقي لقاح فيروس «كورونا» قد يعانون من تورم الغدد الليمفاوية، وهو أثر جانبي وجد الباحثون أنه أكثر شيوعاً بين المتعافين من الفيروس.
وحسب شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، فقد قام الباحثون بتحليل بيانات 947 شخصاً من العاملين في مجال الرعاية الصحية في المملكة المتحدة، تلقوا جرعتهم الأولى من لقاح «فايزر».
وقال مؤلفو الدراسة إن نحو 265 من المشاركين أُصيبوا بالفعل بالفيروس قبل التطعيم. وقد أشاروا إلى أن تضخم الغدد الليمفاوية كان أكثر شيوعاً لدى هذه المجموعة.
فقد أبلغ نحو 4% من المتعافين من «كورونا» الذين شاركوا في الدراسة، عن هذا الأثر الجانبي بعد التطعيم مقارنةً بأقل من 1% من أولئك الذين لم يصابوا بالفيروس من قبل.
ولم تتم مراجعة هذه الدراسة بعد من قبل علماء آخرين، ويقول الخبراء إن هناك حاجة لمزيد من البحث للتأكد من النتائج.
ويعد تورم الغدد الليمفاوية من الآثار الجانبية الأقل شيوعاً للقاح، في حين أن الآثار الأشهر هي الحمى والتعب وآلام العضلات والمفاصل.
ويقول الخبراء إن الآثار الجانبية للقاحات «كوفيد - 19» لا تستمر لفترة طويلة، وتعد في الواقع دليلاً على أن جهازك المناعي يعمل بطريقة صحيحة.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.