البابا فرنسيس يعرب عن رغبته في زيارة كوريا الشمالية

البابا فرنسيس (إ.ب.أ)
البابا فرنسيس (إ.ب.أ)
TT

البابا فرنسيس يعرب عن رغبته في زيارة كوريا الشمالية

البابا فرنسيس (إ.ب.أ)
البابا فرنسيس (إ.ب.أ)

أعرب البابا فرانسيس عن رغبته في زيارة كوريا الشمالية قائلاً إنه يتعاطف مع الشعب الكوري المنقسم بعد الحرب الكورية على مدى السبعين عاماً الماضية، حسبما أفادت وكالة «يونهاب» الكورية الجنوبية للأنباء.
وأخبر البابا فرانسيس الأسقف لازاروس يو هيونغ سيك، زعيم أبرشية دايجون، خلال اجتماع هذا الأسبوع في الفاتيكان، أنه سيكون على استعداد لإعادة فكرة الزيارة إذا «اكتملت الاستعدادات ذات الصلة».
ووجه زعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون في عام 2018 دعوة إلى البابا لزيارة بلاده، بعد دفء العلاقات بين الشمال والجنوب بعد ثلاث قمم بين الكوريتين. وتم تسليم الدعوة لزيارة بيونغ يانغ في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 من قبل رئيس كوريا الجنوبية مون جاي إن، عندما زار الفاتيكان خلال جولة في أوروبا.
ولكن فشلت خطط الزيارة البابوية بعد انهيار المحادثات بين كيم والرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب في هانوي في عام 2019. وفقاً هيئة الإذاعة البريطانية «بي بي سي»
ولم يسبق للبابا أن قام برحلة إلى كوريا الشمالية، ولا توجد علاقات دبلوماسية بينها وبين الفاتيكان.



كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
TT

كندا ترصد أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القردة

صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)
صورة تحت المجهر الإلكتروني والتي قدمها المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية في عام 2024 لجزيئات فيروس جدري القردة باللون البرتقالي الموجودة داخل الخلايا المصابة باللون الأخضر (أ.ب)

أكدت وكالة الصحة العامة الكندية أمس (الجمعة) رصد أول حالة إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة في كندا لدى شخص في مانيتوبا.

وقالت الوكالة إن هذه الحالة المتعلقة بالسفر مرتبطة بتفشي السلالة الفرعية 1 من المرض في وسط وشرق أفريقيا.

وأضافت الوكالة في بيان «سعى الشخص إلى الحصول على رعاية طبية لأعراض جدري القردة في كندا بعد وقت قصير من عودته ويخضع للعزل في الوقت الراهن».

وقالت منظمة الصحة العالمية أمس (الجمعة) إن تفشي جدري القردة لا يزال يمثل حالة طوارئ صحية عامة، وأعلنت منظمة الصحة العالمية حالة طوارئ صحية عامة عالمية بسبب جدري القردة للمرة الثانية خلال عامين في أغسطس (آب) بعد انتشار سلالة جديدة من الفيروس، هي السلالة الفرعية 1 بي، من جمهورية الكونغو الديمقراطية إلى الدول المجاورة.

وقالت وكالة الصحة العامة الكندية إنه رغم أن المخاطر التي تهدد السكان في كندا في هذا الوقت لا تزال منخفضة، فإنها تواصل مراقبة الوضع باستمرار. كما قالت إن فحصاً للصحة العامة، بما في ذلك تتبع المخالطين، مستمر.