الاستخبارات العسكرية البريطانية تدخل شبكة «إنستغرام»

من أجل المزيد من الشفافية والتواصل مع الشباب

الاستخبارات العسكرية البريطانية تدخل شبكة «إنستغرام»
TT

الاستخبارات العسكرية البريطانية تدخل شبكة «إنستغرام»

الاستخبارات العسكرية البريطانية تدخل شبكة «إنستغرام»

دخل القسم الخامس في هيئة الاستخبارات العسكرية (إم آي 5) عالم شبكة "إنستغرام"، اليوم (الخميس)، ما يعكس الرغبة في أن يكون جهاز الامن البريطاني أكثر شفافية بشأن عمله والتواصل مع الشباب.
ويعتزم "إم آي 5" عبر هذه الطريقة تبديد بعض الأساطير والكشف عن ملفات أرشيفية غير منشورة، بحسب ما ذكرت الوكالة البريطانية للأنباء "بي إيه".
ويتم استخدام الشبكة الاجتماعية لعقد جلسات أسئلة وأجوبة مع عناصر الاستخبارات ومناقشة الفرص المهنية.
كذلك، ستعرض قطع تاريخية من متحف "إم آي 5" الموجود في الطبقة السفلية لمقره للجمهور لأول مرة.
وخلال ظهوره الإعلامي الأول في أكتوبر (تشرين الاول) الماضي، أعرب مديره العام الجديد كين ماكالوم الذي عيّن قبل عام، عن رغبته في الانفتاح، خصوصا تجاه الشباب. وقال وقتها "الكثير مما نقوم به يجب أن يبقى سريا، لكن ليس ما نحن عليه"، مضيفا أن الانفتاح هو "مفتاح" نجاحاته المستقبلية.



امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
TT

امرأة تلد في سن الـ61 وتصبح أكبر أم جديدة في مقدونيا الشمالية

امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)
امرأة مع طفلها المولود (رويترز - أرشيفية)

أصبحت سيدة تبلغ 61 عاماً أكبر امرأة تلد طفلاً في مقدونيا الشمالية، وفق ما أعلنت السلطات الصحية في الدولة الواقعة في منطقة البلقان، الثلاثاء.

ولجأت الأم الجديدة -التي لم يُكشف عن هويتها- إلى التخصيب المخبري، وفق مديرة العيادة الجامعية لأمراض النساء والتوليد في سكوبيي إيرينا، ألكسيسكا بابستييف.

وأضافت ألكسيسكا بابستييف أن المرأة الستينية خضعت سابقاً لعشر محاولات تلقيح اصطناعي، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

ولا تفرض مقدونيا الشمالية أي حد عمري على النساء اللائي يسعين إلى التخصيب في المختبر.

وخرجت الأم والمولود الجديد من المستشفى الثلاثاء، ويبلغ الأب 65 عاماً، حسب السلطات.

وتشير الإحصاءات الرسمية إلى أن معدل الخصوبة في مقدونيا الشمالية بلغ 1.48 طفل لكل امرأة في عام 2023.

ومنذ استقلالها في عام 1991، واجهت البلاد هجرة جماعية على خلفية ركود الاقتصاد.

ويبلغ عدد السكان حالياً 1.8 مليون نسمة، أي بانخفاض 10 في المائة تقريباً في أقل من 20 عاماً، وفق بيانات التعداد السكاني الأخير عام 2021.