«سوفيتيل البحرين» يطلق برنامج المعالجة بمياه البحر.. استجمام واستشفاء وروح متجددة

«سوفيتيل البحرين» يطلق برنامج المعالجة بمياه البحر.. استجمام واستشفاء وروح متجددة
TT

«سوفيتيل البحرين» يطلق برنامج المعالجة بمياه البحر.. استجمام واستشفاء وروح متجددة

«سوفيتيل البحرين» يطلق برنامج المعالجة بمياه البحر.. استجمام واستشفاء وروح متجددة

* أطلق فندق «سوفيتيل البحرين» برنامجا يعالج الزوار بمياه البحر بواسطة التأثيرات الشافية والمزيلة للسموم، حيث تفتح المسام، مما يسهل الدورة الدموية، واستعادة توازن تدفق الدم عبر الجسم، ومن ثم تصحيح أي عيوب أو نقائص. وتعزز الأعشاب البحرية بخصائصها الشافية المضادة للجراثيم أو الفيروسات من تلك العملية.
ويُعدُّ البرنامج رحلة تمضي فيها الحواس بروح متجددة لاكتشاف الرعاية والرفاهية بمياه البحر، باعتبارها منجما للعلاجات، نظرا لما تحتويه من مواد وخصائص، تظهر أسرارها من خلال الروح المتجددة في الحواس الطامحة إلى تجربة لا تنسى. ويتضمن البرنامج في اليوم الأول حمام مياه البحر بالتدليك المائي، ويكون التدليك تحت الماء «أكواجيم»، واليوم الثاني يتمثل في حمام التقشير المائي، مع تدليك المنافذ النفاثة المتعددة، ولف الجسم بالطين البحري.
كما يستمد مركز الجمال والمنتجع الصحي الموجود ضمن فنادق مجموعة «سوفيتيل» رؤيته للعلاج ومنح الرعاية والرفاهية لعملائه من عالم البحار، باعتبارها منجما للعلاجات، نظرا لما تحتويه من مواد وخصائص، ويوفر المركز فرصة اختيار مجموعة من العلاجات ذات الطابع الغربي أو الشرقي.
يذكر أن مجموعة فنادق «سوفيتيل» ذات مستوى عالمي بأناقة فرنسية، وهي العلامة التجارية الفرنسية الوحيدة للفنادق الفخمة الموجودة على القارات الخمس مع 120 عنوانا في نحو 40 دولة (مع أكثر من 30 ألف غرفة).



اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
TT

اختتام الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول الخليج واليابان

الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)
الجولة الأولى من المفاوضات التي قادتها السعودية بين دول الخليج واليابان (واس)

ناقشت الجولة الأولى من مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة بين دول مجلس التعاون الخليجي واليابان، عدداً من المواضيع في مجالات السلع، والخدمات، وقواعد المنشأ، والإجراءات الجمركية، والنصوص والأحكام العامة، والتجارة الرقمية، والملكية الفكرية.

وقد اختتمت الجولة الأولى المنعقدة بين 10 و12 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، بمدينة الرياض، بمشاركة المملكة ممثلةً بالهيئة العامة للتجارة الخارجية. وأكَّد وكيل محافظ هيئة التجارة الخارجية للاتفاقيات والمنظمات الدولية رئيس الفريق التفاوضي السعودي فريد بن سعيد العسلي، أن الجولة تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز الشراكة الاقتصادية بين الجانبين؛ وستعمل على زيادة حجم التبادل التجاري، ودعم التكامل الاقتصادي والاستثماري، مشيراً إلى أن اليابان تُعد شريكاً رئيساً لدول مجلس التعاون، مما يجعلها سوقاً أساسية لصادرات دول الخليج.

وشارك في الوفد الحكومي للمملكة الذي ترأسه الهيئة العامة للتجارة الخارجية، كل من: وزارة الطاقة، ووزارة الاستثمار، ووزارة البيئة والمياه والزراعة، ووزارة الصناعة والثروة المعدنية، ووزارة الاقتصاد والتخطيط، وزارة الداخلية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، وهيئة الزكاة والضريبة والجمارك، والهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة تنمية الصادرات السعودية، والبنك المركزي السعودي.

يذكر أن هيئة التجارة الخارجية تعمل على تعزيز مكاسب المملكة التجارية الدولية، وزيادة حجم وجودها الدولي ومشاركتها الفعّالة في عدد من المنظمات الدولية؛ لضمان تحقيق الأهداف المشتركة وتحقيق التنمية المستدامة.