جديد «آبل فيتنس بلس» رياضة للحوامل وكبار السن

تمرين «وقت للمشي» مع الممثلة جين فوندا
تمرين «وقت للمشي» مع الممثلة جين فوندا
TT

جديد «آبل فيتنس بلس» رياضة للحوامل وكبار السن

تمرين «وقت للمشي» مع الممثلة جين فوندا
تمرين «وقت للمشي» مع الممثلة جين فوندا

أضافت شركة الإلكترونيات والتكنولوجيا الأميركية العملاقة آبل، تمرينات رياضية جديدة إلى خدمة اللياقة البدنية «فيتنس بلس» المتاحة على الساعة الذكية آبل ووتش.
وأشار موقع «سي نت دوت كوم» المتخصص في موضوعات التكنولوجيا إلى أن خدمة «فيتنس بلس» التي تبلغ قيمة اشتراكها الشهري 10 دولارات، تتيح تدريبات جديدة تستهدف النساء الحوامل وكبار السن إلى جانب الأشخاص الذين يعتبرون أنفسهم مبتدئين في ممارسة التمرينات الرياضية أو الذين عادوا إلى ممارستها بعد فترة انقطاع طويلة.
وقال جاي بلانيك كبير مديري قطاع فيتنس تكنولوجيز بشركة آبل «مع توفير المزيد من الخيارات لبدء ممارسة التمرينات الرياضية، ومواصلة الأنشطة الرياضية والصحية أثناء فترة الحمل إلى جانب وجود الخيارات لكل الأعمار ولكل مستويات اللياقة البدنية، نأمل أيضا في إلهام المزيد من الناس على مواصلة الحركة من خلال فريقنا المذهل من المدربين المتحمسين».
وقالت آبل إن التدريبات الجديدة ستكون متاحة اعتبارا من غد الاثنين. يذكر أن خدمة آبل فيتنس بلس أطلقت لأول مرة في نهاية العام الماضي مجموعة كبيرة من التمرينات التي يجري الاختيار من بينها. وتضم التمرينات اليوغا وركوب الدراجات والرقص والمشي وتمرينات التقوية إلى جانب الاسترخاءات. وتبث دروس تمرينات «فيتنس بلس» عبر أجهزة آي باد وآيفون وآبل تي في، مع استخدام الساعة الذكية آبل ووتش لعرض أرقام ومقاييـــس التمـــرينـــات على شاشتها.
وإلى جانب التمرينات الجديدة، تضيف آبل إلى خدمة فيتنس بلس مدربين جددا، وقالت إن الحلقة المقبلة من تمرين «وقت للمشي» ستستضيف الممثلة والناشطة جين فوندا.



العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
TT

العثور على رفات أسترالي داخل تمساحين

كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)
كوينزلاند في استراليا هي «أرض التماسيح» (أ ف ب)

عُثر على رفات أسترالي داخل تمساحين، إثر فقدانه خلال ممارسته الصيد في مياه منطقة تنتشر، حسب وكالة الصحافة الفرنسية.
وقالت الشرطة إنّ الرجل البالغ 65 عاماً، والذي عرّفت عنه وسائل الإعلام الأسترالية باسم كيفن دارمودي، كان قد ذهب في رحلة صيد في شمال ولاية كوينزلاند (شمال شرق) مع سكّان محليين.
وبحسب القوى الأمنية، صدّت المجموعة تمساحاً للتمكّن من مباشرة الصيد. وسمع شهود في وقت لاحق الرجل "يصرخ ويستغيث بصوت عالٍ جداً، ثم تبع ذلك صوت دفق كبير للمياه"، وفق المفتش في شرطة كيرنز الأسترالية مارك هندرسون.
وقتل حراس مسلّحون بالبنادق في وقت لاحق تمساحين بطول أمتار عدة في حديقة ليكفيلد الوطنية، حيث كانت المجموعة موجودة للصيد.
ووصف مفتش الشرطة ما حصل بأنه "مأساة"، قائلاً إنّ تحاليل أجريت على التمساحين "أتاحت للأسف التعرّف على رفات الرجل المفقود".
وقال هندرسون إنّ ضحية الحادثة كان "رجلاً لطيفاً للغاية" وكان مدير حانة من قرية ريفية في شمال الولاية.
وحذّر المسؤول عن المسائل المرتبطة بالثروة الحيوانية والنباتية في المنطقة مايكل جويس من أنّ كوينزلاند هي "أرض التماسيح". وقال "إذا كنتم في المياه وخصوصاً في ليكفيلد، التي صُنّفت تحديداً (كموقع) لحماية التماسيح، يجب أن تتوقّعوا رؤية تماسيح في تلك المياه".