«لقد حذرنا الولايات المتحدة مراراً من عواقب خطواتها العدائية التي تزيد بشكل خطير من درجة المواجهة بين بلدينا... يجب أن تدرك واشنطن أنها ستدفع ثمن تدهور العلاقات الثنائية. المسؤولية عما يحدث تقع بالكامل على عاتق الولايات المتحدة».
المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا
«على أطراف النزاع (اليمني) قبول خطة السلام المقترحة... مسودتها تحظى بدعم دولي، وكل ما نحتاج إليه الآن هو موافقة الأطراف على هذه الخطة. هذا كل ما في الأمر... مجلس الأمن الدولي موافق على القول إن المخرج من النزع يكمن في حل سياسي تفاوضي... بشكل عام، من الصحيح أيضاً القول إن هناك توافقاً بين الأصوات الدبلوماسية يؤيد إنهاء الحرب وحلها السياسي الناجح».
مارتن غريفيث
مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى اليمن
«حين نشكل الحكومة (اللبنانية)، ونجري الإصلاحات اللازمة، نريدكم أن تعلموا أننا نرغب برؤية كل الشركات الروسية تأتي إلى لبنان لكي تستثمر فيه في المرافق الموجودة، سواء الكهرباء أو المرافئ أو الطرقات أو كل ما يتعلق بالبنى التحتية».
رئيس الحكومة اللبناني المكلف سعد الحريري
«المتمردون الحوثيون يتحملون القسم الأكبر من المسؤولية في القتال في اليمن. إننا نحض الحوثيين الآن على الاستجابة والمشاركة بشكل مثمر. أعمال الحوثيين حتى الآن لا تقودنا للاعتقاد بأنهم ملتزمون بحل سلمي للنزاع. هجومهم في مأرب يواصل حصد أرواح يمنيين، بينهم أولئك النازحون داخلياً».
سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة ليندا توماس غرينفيلد