ترجمة عربية لـ «يويتشي والطير» للياباني سوكيغاوا

ترجمة عربية لـ «يويتشي والطير» للياباني سوكيغاوا
TT

ترجمة عربية لـ «يويتشي والطير» للياباني سوكيغاوا

ترجمة عربية لـ «يويتشي والطير» للياباني سوكيغاوا

صدرت حديثاً عن المركز الثقافي العربي في الدار البيضاء ترجمة عربية لرواية «يويتشي والطير» للروائي الياباني، دوريان سوكيغاوا.
أنجز الترجمة حسين عمر، وجاء في تقديم الناشر: «تبدأ الرواية الساحرة بما يجعلنا نسمع ونرى ونشم ونحس ونتأثّر، لتُدخلنا إلى أعماق كلّ شخصية، من يويتشي، الطفل الحسّاس، إلى ريتسوكو، الأم المناضلة، وصولاً إلى جونسون، الطير الجريح، وتجعلنا نتعلّق بها ونتعاطف معها، ونرى الحياة من خلالها.
بعد روايته الشهير «ملذّات طوكيو»، يحكي لنا دوريان سوكيغاوا مرّة أخرى، بأسلوبه الرهيف، حكاية لقاء غير متوقع، لقاء ما بين عائلة متواضعة، والطير الذي أنقذته، ويأخذنا إلى عالم المستضعفين، مُظهراً لنا من جديد قسوة مجتمعاتنا، ويجعلنا نتساءل عن معنى أمور كثيرة، مثل الاختلاف، والتهميش، والأفكار المسبقة، والتضامن، والوفاء، والطفولة، والرشد، والأمومة، والطبيعة، ودورة الحياة، بل الحياة نفسها. إنها أنشودة رائعة عن الحب والصداقة والحياة، بل درسٌ في الحياة، جميلٌ وقاسٍ، في آنٍ واحد. وإذا كان قد قيل عن «ملذّات طوكيو» إنها وليمة تجعلنا «نضحك، نبكي، نتلذّذ»، فـ«يويتشي والطير» هي تحليق يجعلنا «نضحك، نبكي، نتأثّر».



بأية سوريا نحلم؟

سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
TT

بأية سوريا نحلم؟

سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)
سوريون يحتفلون في ساحة المسجد الأموي بدمشق (أ.ف.ب)

في فترة قياسية في التاريخ، لم تتجاوز أحد عشر يوماً، سقط أكثر من نصف قرن من نظام استثنائي بقمعه، وأجهزته الأمنية، وسجونه، وسجل ضحاياه. ومن الطبيعي أن يكون الفرح مدوِّياً بسقوط هذا النظام الذي كان حتى قبل أيام قليلة أقرب للمستحيل؛ لطول بقائه، وصلادته التي تَبيَّن أنها صلادة خادعة. لكن ماذا بعد ذلك؟ كيف سيكون شكل ولون سوريا؟ ماذا يريدها أبناؤها بعد هذا الكم الهائل من التضحيات والعذاب أن تكون، أو ما ينبغي أن تكون؟

هنا آراء بعض الكتّاب والفنانين السوريين:

تأخذ أحلامي شكل الوطن الذي حُرمت منه... هيثم حسين

حين طلب مني الأمن أن أرسم صورة «المعلم»... عتاب حريب

لن نسمح بعد الآن لأحد أن يسرق الحلم منا... علياء خاشوق

سوريا بحاجة لاستعادة أبنائها... فواز حداد