التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير

التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير
TT

التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير

التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير

أظهرت بيانات نٌشرت، اليوم (الثلاثاء)، أن التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية نما بنسبة 2. 15% خلال شهر فبراير (شباط) الماضي، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، حيث سعى المزيد من المواطنين لشراء منتجات عبر المنصات الإلكترونية في ظل جائحة كورونا.
ونقلت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء عن مكتب الاحصاءات القول إن قيمة التعاملات الإلكترونية عبر شبكة الانترنت بلغت 7. 13 تريليون وون (2. 12 مليار دولار) خلال فبراير الماضي، مقارنة بـ 9. 11 تريليون
وون خلال نفس الشهر من العام الماضي.
وقد انتعش التسوق عبر شبكة الانترنت منذ الأسبوع الماضي، حيث فضل الأشخاص الشراء عبر شبكة الانترنت لتجنب التعامل المباشر في ظل جائحة كورونا.
وارتفعت المشتريات من منتجات الهواتف الجوالة والأجهزة الأخرى بنسبة 2. 20% لتصل إلى 73. 9 تريليون وون.
وارتفعت التعاملات الإلكترونية لخدمات التوصيل الأطعمة بنسبة 6. 64 % لتصل إلى 733 مليار وون، كما ارتفعت التعاملات الإلكترونية الخاصة بشراء الأطعمة والمشروبات بنسبة 1. 29% لتصل إلى 431 مليار وون.
وتراجعت مبيعات منتجات التجميل بنسبة 1. 14% لتصل إلى 148 مليار وون.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.