منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى مواصلة المفاوضات بشأن «سد النهضة»

صورة التقطت عبر الأقمار الصناعية تبين تراكم المياه في خزان سد النهضة الإثيوبي (أ.ف.ب)
صورة التقطت عبر الأقمار الصناعية تبين تراكم المياه في خزان سد النهضة الإثيوبي (أ.ف.ب)
TT

منظمة التعاون الإسلامي تدعو إلى مواصلة المفاوضات بشأن «سد النهضة»

صورة التقطت عبر الأقمار الصناعية تبين تراكم المياه في خزان سد النهضة الإثيوبي (أ.ف.ب)
صورة التقطت عبر الأقمار الصناعية تبين تراكم المياه في خزان سد النهضة الإثيوبي (أ.ف.ب)

قالت الأمانة العامة لمنظمة التعاون الإسلامي، اليوم (الأربعاء)، إنها تتابع باهتمام بالغ الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لإيجاد حل لمسألة سد النهضة الإثيوبي.
وأكدت الأمانة العامة على ضرورة الحفاظ على الأمن المائي لكل من جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان.
ودعت منظمة التعاون الإسلامي، إلى مواصلة المفاوضات للتوصل إلى اتفاق شامل وعادل يحفظ حقوق ومصالح كل من جمهورية مصر العربية وجمهورية السودان وإثيوبيا.
كان الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، أكد أنه لا أحد يستطيع المساس بحق مصر في مياه النيل، محذرا من أن المساس بها «خط أحمر» وسيكون له تأثير على استقرار المنطقة بكاملها.
وتطالب مصر والسودان بإبرام اتفاق ملزم مع إثيوبيا بشأن ملء وتشغيل السد وبوساطة من الأمم المتحدة والاتحادين الأوروبي والأفريقي والولايات المتحدة في المفاوضات الخاصة بالسد، وهو ما ترفضه أديس أبابا.



الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
TT

الجيش الإسرائيلي: «حماس» قتلت 6 رهائن استُعيدت جثثهم في أغسطس

صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)
صور لعدد من المحتجزين الإسرائيليين في قطاع غزة بمدينة نيويورك الأميركية 3 ديسمبر 2024 (رويترز)

قال الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، إن الرهائن الستة الذين تمت استعادة جثثهم في أغسطس الماضي قُتلوا على يد مقاتلين من حركة «حماس»، «في وقت قريب» من توقيت ضربة إسرائيلية نُفذت في فبراير (شباط) في المنطقة نفسها بقطاع غزة، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.

كان الجيش الإسرائيلي قد أعلن في يونيو (حزيران) الماضي، تحرير أربعة محتجزين في عملية عسكرية موسعة شملت قصفاً مكثفاً على مخيم النصيرات بوسط قطاع غزة، وصفها الرئيس الفلسطيني محمود عباس «بمجزرة» راح ضحيتها 210 قتلى وأكثر من 400 مصاب من المدنيين الفلسطينيين.

وقالت حركة «حماس»، الاثنين، إن 33 أسيراً إسرائيلياً قُتلوا إجمالاً، وفُقدت آثار بعضهم بسبب استمرار الحرب التي بدأت على القطاع في أكتوبر (تشرين الأول) من العام الماضي.

وحذرت «حماس» إسرائيل من أنه باستمرار الحرب على قطاع غزة «قد تفقدون أسراكم إلى الأبد».