«التعاون الإسلامي» تثمن كفاءة مصر في التعامل مع «حادثة السويس»

سفينة الحاويات «إيفر غيفن» أثناء تحركها في قناة السويس بعد نجاح تعويمها (أ.ب)
سفينة الحاويات «إيفر غيفن» أثناء تحركها في قناة السويس بعد نجاح تعويمها (أ.ب)
TT

«التعاون الإسلامي» تثمن كفاءة مصر في التعامل مع «حادثة السويس»

سفينة الحاويات «إيفر غيفن» أثناء تحركها في قناة السويس بعد نجاح تعويمها (أ.ب)
سفينة الحاويات «إيفر غيفن» أثناء تحركها في قناة السويس بعد نجاح تعويمها (أ.ب)

هنأت منظمة التعاون الإسلامي، اليوم (الاثنين)، مصر، بنجاح جهودها في تعويم السفينة الجانحة في قناة السويس.
وثمن أمين عام المنظمة، الدكتور يوسف العثيمين، عالياً، الكفاءة العالية التي تعامل بها المسؤولون المصريون، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، مع هذا الحادث، وتجاوز الأزمة في أسرع وقت، وتمكنهم مع إعادة حركة الملاحة في قناة السويس إلى طبيعتها.
وأكد العثيمين على وقوف منظمة التعاون الإسلامي ومساندتها الدائمة لمصر للحفاظ على انسيابية حركة الملاحة البحرية في قناة السويس.



لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
TT

لجنة الاتصال العربية: ندعم عملية انتقالية سورية - سورية جامعة

المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)
المشاركون في أعمال اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا (وزارة الخاردية الأردنية على إكس)

أصدرت الدول العربية المجتمعة في مدينة في الأردن اليوم السبت، بيانها الختامي الذي أكدت فيه دعمها لعملية انتقالية سلمية سياسية سورية- سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية.

وقال البيان بعد اجتماع أعضاء لجنة الاتصال الوزارية العربية بشأن سوريا التي تضم الأردن، والسعودية، والعراق، ولبنان، ومصر، وأمين عام جامعة الدول العربية، وبحضور وزراء خارجية الإمارات، ومملكة البحرين، الرئيس الحالي للقمة العربية، ودولة قطر، وذلك ضمن اجتماعات العقبة حول سوريا: «أكد المجتمعون على الوقوف إلى جانب الشعب السوري الشقيق، وتقديم كل العون والإسناد له في هذه المرحلة الدقيقة، واحترام إرادته وخياراته».

وأضاف: «دعم عملية انتقالية سلمية سياسية سورية-سورية جامعة، تتمثل فيها كل القوى السياسية والاجتماعية السورية، وبما فيها المرأة والشباب والمجتمع المدني بعدالة، وترعاها الأمم المتحدة والجامعة العربية، ووفق مبادئ قرار مجلس الأمن رقم ٢٢٥٤ وأهدافه وآلياته، بما في ذلك تشكيل هيئة حكم انتقالية جامعة بتوافق سوري، والبدء بتنفيذ الخطوات التي حددها القرار للانتقال من المرحلة الإنتقالية إلى نظام سياسي جديد، يلبي طموحات الشعب السوري بكل مكوناته، عبر انتخابات حرة ونزيهة، تشرف عليها الأمم المتحدة، استنادا إلى دستور جديد يقره السوريون، وضمن تواقيت محددة وفق الآليات التي اعتمدها القرار».

وكانت جامعة الدول العربية، أعربت عن تطلعها إلى التوصل لموقف عربي موحد داعم لسوريا في هذه المرحلة الصعبة، وفقا للمتحدث باسم الأمين العام لجامعة الدول العربية جمال رشدي.