ميانمار: الإفراج عن أكثر من 600 شخص اعتُقلوا بعد الانقلاب

جانب من الاحتجاجات ضد الانقلاب العسكري بميانمار (رويترز)
جانب من الاحتجاجات ضد الانقلاب العسكري بميانمار (رويترز)
TT

ميانمار: الإفراج عن أكثر من 600 شخص اعتُقلوا بعد الانقلاب

جانب من الاحتجاجات ضد الانقلاب العسكري بميانمار (رويترز)
جانب من الاحتجاجات ضد الانقلاب العسكري بميانمار (رويترز)

أُفرج، اليوم (الأربعاء)، في ميانمار عن أكثر من 600 شخص اعتقلتهم قوات الأمن منذ الانقلاب العسكري الذي وقع في الأول من فبراير (شباط)، حسبما ذكر مصدر في إدارة أحد السجون لوكالة الصحافة الفرنسية.
وقال مسؤول كبير في سجن أينسين، طالباً عدم كشف هويته: «أطلقنا، اليوم، سراح 360 رجلاً و268 امرأة من هذا السجن الواقع في رانغون».
ومنذ الانقلاب الذي أطاح حكومة أونغ سان سو تشي، اعتُقل أكثر من 2800 شخص حسب «جمعية مساعدة السجناء السياسيين».



إشادة أميركية بمحادثات «صريحة وبناءة» مع الصين

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى جانب لنظيره الصيني وانغ يي في لاوس (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى جانب لنظيره الصيني وانغ يي في لاوس (أ.ب)
TT

إشادة أميركية بمحادثات «صريحة وبناءة» مع الصين

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى جانب لنظيره الصيني وانغ يي في لاوس (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن إلى جانب لنظيره الصيني وانغ يي في لاوس (أ.ب)

أشادت الولايات المتحدة بالمحادثات «الصريحة والمثمرة» بين وزير خارجيتها أنتوني بلينكن ونظيره الصيني وانغ يي في لاوس، اليوم (السبت).

وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية ماثيو ميلر، في بيان، إن بلينكن ووانغ يي «أجريا مناقشات صريحة ومثمرة حول قضايا ثنائية وإقليمية وعالمية رئيسية».

وأوضح مسؤول كبير في وزارة الخارجية الأميركية أن بلينكن أجرى حديثاً مطولاً مع نظيره الصيني بشأن تايوان، اليوم، عبّر خلاله عن قلق واشنطن إزاء أفعال بكين الاستفزازية في الآونة الأخيرة، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكر المسؤول أن من بين هذه الأفعال محاكاة لعملية حصار في أثناء تنصيب الرئيس التايواني الجديد لاي تشينغ تي، مضيفاً أن بلينكن ووانغ اتفقا على مواصلة إحراز تقدم في العلاقات العسكرية بين بلديهما.

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن يصافح نظيره الصيني وانغ يي (أ.ب)

وقال المسؤول إن الوزيرين التقيا لمدة ساعة وعشرين دقيقة على هامش قمة رابطة دول جنوب شرقي آسيا (آسيان) في لاوس، حيث ناقش بلينكن أيضاً دعم الصين لقاعدة الصناعة الدفاعية الروسية، وحذر من أن واشنطن ستتخذ إجراءات ضد الشركات الصينية التي تساعد في الحرب في أوكرانيا. وأضاف أن وانغ لم يقدم أي التزام بشأن هذه المسألة.