الرياض والدوحة ترفضان كل ما يهدد الأمن والاستقرار

أمير قطر خلال لقائه وزير الخارجية السعودي أمس (واس)
أمير قطر خلال لقائه وزير الخارجية السعودي أمس (واس)
TT

الرياض والدوحة ترفضان كل ما يهدد الأمن والاستقرار

أمير قطر خلال لقائه وزير الخارجية السعودي أمس (واس)
أمير قطر خلال لقائه وزير الخارجية السعودي أمس (واس)

استقبل أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمس، في الدوحة، وزير الخارجية السعودي الأمير فيصل بن فرحان. ووفق وكالة الأنباء السعودية (واس)، نقل وزير الخارجية خلال الاستقبال، تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، وولي العهد الأمير محمد بن سلمان، إلى أمير دولة قطر، الذي حمله تحياته وتقديره لهما ولحكومة وشعب المملكة.
وخلال زيارة الأمير فيصل بن فرحان إلى الدوحة، عقد مع الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني نائب رئيس مجلس الوزراء وزير خارجية قطر، جلسة مباحثات رسمية.
وجرى خلال جلسة المباحثات «استعراض العلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين وسبل تعزيزها وتطويرها في مختلف المجالات، وأهمية تعزيز العمل العربي والخليجي المشترك، ورفض كل ما يهدد أمن واستقرار المنطقة والعالم»، بالإضافة إلى «تبادل وجهات النظر حيال القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك، ومناقشة مستجداتها».



السعودية تدين قرار إسرائيل التوسع في الاستيطان بـ«الجولان»

السعودية جددت دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة هذه الانتهاكات الإسرائيلية وأكدت أن الجولان أرض عربية سورية محتلة (الشرق الأوسط)
السعودية جددت دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة هذه الانتهاكات الإسرائيلية وأكدت أن الجولان أرض عربية سورية محتلة (الشرق الأوسط)
TT

السعودية تدين قرار إسرائيل التوسع في الاستيطان بـ«الجولان»

السعودية جددت دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة هذه الانتهاكات الإسرائيلية وأكدت أن الجولان أرض عربية سورية محتلة (الشرق الأوسط)
السعودية جددت دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة هذه الانتهاكات الإسرائيلية وأكدت أن الجولان أرض عربية سورية محتلة (الشرق الأوسط)

أعربت السعودية عن إدانتها واستنكارها قرار حكومة الاحتلال الإسرائيلي التوسع في الاستيطان بالجولان المحتلة، ومواصلتها تخريب فرص استعادة سوريا لأمنها واستقرارها.

وجددت السعودية، في بيان أصدرته وزارة خارجيتها، دعوتها للمجتمع الدولي لإدانة هذه الانتهاكات الإسرائيلية، مؤكدةً ضرورة احترام سيادة سوريا ووحدة أراضيها، مشددة على «أن الجولان أرض عربية سورية محتلة».