سوار جديد لمراقبة نشاط القلب

سوار جديد لمراقبة نشاط القلب
TT

سوار جديد لمراقبة نشاط القلب

سوار جديد لمراقبة نشاط القلب

أعلنت شركة «سكوشي» العاملة في مجال تطوير المنتجات الإلكترونية الاستهلاكية عن سوار البلوتوث الجديد «ريثم+2.0» Rhythm +2.0 المصمم لمراقبة معدل ضربات القلب وتأمين البيانات الضرورية المتعلقة بنشاطه.
تروج الشركة منتجها الجديد على أنه مواز في دقته لجهاز المراقبة الذي يلتصق على الصدر ولكنه أكثر راحة ومرونة لأنه يتيح لمستخدمه ارتداءه أثناء قيامه بأعماله ونشاطات اليومية.
يضم السوار المقاوم للمياه جهاز استشعار «بيرفورم تيك» البيومتري للقياسات البيولوجية، تقنية المراقبة الدائمة الوحيدة المتوفرة في الأسواق من تطوير شركة «فالينسيل». يعمل السوار عند ارتدائه على قياس تدفق الدم وحركة الجسم. تنصح الشركة زبائنها بارتداء «ريثم+2.0» على عضلة الذراع أو الزند أو الجزء الأعلى من الساعد لا سيما أنه يتميز بالراحة وقابلية التمدد والغسل.
وبعد بضع دقائق من نزهة على الدراجة، شعرت براحة كبيرة وأنا أرتديه أو الأصح شعرت وكأنني لا أرتدي شيئًا لأنه لم ينزلق ولا حتى مرة واحدة خلال نزهتي التي امتدت لمسافة 24 كلم.
يعمل السوار بوضع مزدوج عبر إرسال موجات الراديو إلى شبكات «إي أن تي» (شبكات استشعار لاسلكية مفتوحة) وأجهزة البلوتوث (بنطاق لا سلكي يصل إلى 30.4 متر) لمزاوجة يسيرة مع الأجهزة الرياضية والساعات والهواتف الذكية وغيرها. يتيح هذا الأمر للسوار العمل دون مشاكل مع تطبيقات الرشاقة والإكسسوارات التي تتوافق معه. وبفضل تقنية جهاز الاستشعار البصري المدمجة، يستخدم السوار أضواء «ليد» صفراء وخضراء لقياس تدفق الدم وتقديم قراءة عالية الدقة على جميع ألوان البشرة.
حصل السوار العصري على تصنيف IP68 المقاوم للغبار والتعرق والمياه الذي يضمن استمراره بالعمل حتى بعد الغرق على عمق ثلاثة أمتار، ما يجعله جهازًا مثاليًا لأي نشاط لرياضي. يتيح الشاحن الذي يأتي مع المنتج للمستهلك استخدام السوار بشكل متواصل طوال أربع وعشرين ساعة بعد كل شحنة وتقدم الشركة أيضًا علبة لشحن وحمل وتخزين السوار يمكنكم شراءها بشكل منفصل.
* خدمات «تربيون ميديا»



معرض «أحلام الطبيعة» في ألمانيا

معرض «أحلام الطبيعة» في ألمانيا
TT

معرض «أحلام الطبيعة» في ألمانيا

معرض «أحلام الطبيعة» في ألمانيا

زائرون يشاهدون عرضاً في معرض «أحلام الطبيعة - المناظر الطبيعية التوليدية»، بمتحف «كونستبلاست للفنون»، في دوسلدورف، بألمانيا. وكان الفنان التركي رفيق أنادول قد استخدم إطار التعلم الآلي للسماح للذكاء الصناعي باستخدام 1.3 مليون صورة للحدائق والعجائب الطبيعية لإنشاء مناظر طبيعية جديدة. (أ ب)