«ديزني» تطور مبيعاتها عبر الإنترنت وتغلق 60 متجراً بأميركا الشمالية

«ديزني» تطور مبيعاتها عبر الإنترنت وتغلق 60 متجراً بأميركا الشمالية
TT

«ديزني» تطور مبيعاتها عبر الإنترنت وتغلق 60 متجراً بأميركا الشمالية

«ديزني» تطور مبيعاتها عبر الإنترنت وتغلق 60 متجراً بأميركا الشمالية

أعلنت "ديزني" يوم أمس (الأربعاء)، أنها ستغلق "ما لا يقل عن ستين" من متاجرها في أميركا الشمالية هذه السنة للتركيز على نشاطات المبيعات عبر الإنترنت.
ولن تكون عمليات الإغلاق هذه سوى خطوة أولى؛ إذ أكدت الشركة التي تحتل صدارة قطاع الترفيه عالمياً في بيان أنها تعتزم "تقليص نقاط بيعها الميدانية بشكل كبير" لتطوير التجارة الإلكترونية.
ونقل البيان عن رئيسة قسم المنتجات الاستهلاكية والألعاب وتجارة التجزئة في الشركة ستيفاني يونغ، قولها إن المستهلك بات ميّالا إلى التسوق عبر الإنترنت "وفي الوقت نفسه غيّر الوباء ما يتوقعه المستهلكون من بائع التجزئة".
وتعتزم "ديزني" تالياً تطوير منصة مبيعاتها "شوب ديزني" السنة المقبلة وتعزيز تكاملها مع تطبيقات الهاتف الجوال المخصصة لمتنزهاتها الترفيهية، فضلاً عن تفعيل حضورها على الشبكات الاجتماعية.
وستترافق هذه التغييرات مع استحداث منتجات جديدة لمختلف العلامات التجارية التابعة لشركة ديزني (ملابس للبالغين "ملابس الشارع" ومنتجات للمنزل ومنتجات مشتقة أخرى)، على ما أفاد البيان.
وينتشر في العالم نحو 300 من متاجر "ديزني ستورز".



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.