الاستخبارات الألمانية تصنّف حزب «البديل» حالة «اشتباه»

شعار حزب «البديل من أجل ألمانيا» (أرشيف - رويترز)
شعار حزب «البديل من أجل ألمانيا» (أرشيف - رويترز)
TT

الاستخبارات الألمانية تصنّف حزب «البديل» حالة «اشتباه»

شعار حزب «البديل من أجل ألمانيا» (أرشيف - رويترز)
شعار حزب «البديل من أجل ألمانيا» (أرشيف - رويترز)

صنفت الهيئة الاتحادية لحماية الدستور في ألمانيا، وهي جهاز الاستخبارات الداخلية، حزب «البديل من أجل ألمانيا» بأكمله على أنه حالة اشتباه متعلقة بالتطرف اليمني.
ووفقا لمعلومات وكالة الأنباء الألمانية، أبلغ رئيس الهيئة توماس هالدنفانغ المكاتب الإقليمية للهيئة في الولايات، اليوم الأربعاء، بهذا القرار خلال مؤتمر داخلي عبر الفيديو.
وبسبب الإجراءات القضائية الجارية، لا تدلي الهيئة الاتحادية حاليا بتصريحات علنية حول مسألة تقييم حزب «البديل من أجل ألمانيا» المعادي للأجانب والذي ازدادت شعبيته في السنوات الأخيرة وبات موجوداً بقوة في الحياة السياسية الألمانية.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».