إصابات بـ«كورونا» على متن سفينة حربية أميركية في الشرق الأوسط

إصابات بـ«كورونا» على متن سفينة حربية أميركية في الشرق الأوسط
TT

إصابات بـ«كورونا» على متن سفينة حربية أميركية في الشرق الأوسط

إصابات بـ«كورونا» على متن سفينة حربية أميركية في الشرق الأوسط

ظهرت عشرات الإصابات بفيروس «كورونا» بين طاقم سفينتين حربيتين تابعتان للبحرية الأميركية تبحران في منطقة الشرق الأوسط، حسبما ذكرت السلطات، اليوم (الجمعة)، أحدهما موجود في ميناء في البحرين والأخرى في طريقها إلى الميناء نفسها. حسبما أفادت وكالة «أسوشييتد برس» للأنباء.
وقالت المتحدثة باسم الأسطول الخامس ومقره البحرين مقدم بحري ريبيكا ريباريتش إن عشرات الجنود على متن السفينة «سان دييغو»، وهي سفينة هجومية برمائية، وتبحر وعلى متنها نحو 600 من البحارة وأفراد مشاة البحرية أثبتت إصابتهم بفيروس «كورونا».
وقال ريباريتش لوكالة «أسوشيتد برس»: «تم عزل جميع الحالات الإيجابية على متن السفينة، ولا تزال السفينة في عزل. وتم تنسيق زيارة الميناء والدعم الطبي مع حكومة الدولة المضيفة ووزارة الصحة البحرينية».
وقال ريباريتش إن السفينة الثانية، لديها «عدة أشخاص قيد التحقيق»، لاحتمال إصابتهم بفيروس «كورونا». ومن المتوقع أن تدخل السفينة إلى الميناء لإجراء مزيد من الاختبارات في موقع رفضت ذكر اسمه.
الأسطول الخامس يقوم بدوريات في المجاري المائية في الشرق الأوسط. غالباً ما تواجه سفنها في مواجهات متوترة مع إيران في الخليج العربي ومضيق هرمز، وهو المصب الضيق للخليج الذي يمر عبره 20 في المائة من إجمالي تجارة النفط في جميع أنحاء العالم.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».