احتفالات خاصة بعيد ميلاد ملك النرويج الـ84

احتفالات خاصة بعيد ميلاد ملك النرويج الـ84
TT

احتفالات خاصة بعيد ميلاد ملك النرويج الـ84

احتفالات خاصة بعيد ميلاد ملك النرويج الـ84

شهد اليوم (الأحد) الاحتفال بعيد ميلاد ملك النرويج هارالد الخامس الـ84، لكن لم يتم التخطيط لأي أحداث رسمية للملك، حيث أنه في إجازة مرضية بعد إجراء عملية مؤخرا في ركبته.
وقال القصر الملكي لوكالة الأنباء الألمانية إنه سيتم الاحتفال بالملك بشكل خاص بدلا من ذلك.
ويقيم الملك والملكة سونيا في مقر الإقامة الملكي بمنطقة "كونجسيتيرين" على مشارف مدينة أوسلو، حيث يواصل الملك هارالد تعافيه في أعقاب العملية التي أجراها في 30 يناير (كانون الثاني) الماضي في وتر مصاب بركبته اليمنى. ومن المقرر أن تستمر إجازته المرضية حتى 14 مارس (آذار) المقبل.
وتم تقليص معظم الاحتفالات العامة في النرويج بسبب جائحة فيروس كورونا.
وخلال معظم عام 2020 اضطر الملك والملكة (83 عاما) للخضوع لعزل ذاتي بسبب الجائحة.
وتلقى الملك والملكة جرعتين من لقاح ضد فيروس كورونا.
وفي فترة تعافيه، يشغل ولي العهد هاكون منصب الوصي على العرش.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.