جامعة القوات المسلحة الألمانية تساعد في التعليم المنزلي

جامعة القوات المسلحة الألمانية تساعد في التعليم المنزلي
TT

جامعة القوات المسلحة الألمانية تساعد في التعليم المنزلي

جامعة القوات المسلحة الألمانية تساعد في التعليم المنزلي

تساعد جامعة القوات المسلحة الألمانية في مدينة ميونخ عبر مشروع جديد أسر الجنود في التعليم من المنزل خلال جائحة كورونا.
ويقدم مشروع "CARE" (مشروع التقدم والتعزيز في التعليم للأسر والطلاب) الدعم والمشورة من قبل خبراء ويربط عبر الوسائط الرقمية العائلات مع بعضها البعض على منصة اجتماعية خاصة بالجيش الألماني.
وقالت مانويلا بيتراس مديرة المشروع "الميزة الخاصة للبرنامج هي المساعدة التعليمية عبر الإنترنت التي يقدمها طلاب الجامعة الذين يقدمون العون لأبناء أفراد القوات المسلحة في واجباتهم المدرسية واستعداداتهم للامتحانات، وبالتالي يزيلون بعض أوجه القصور في العملية التعليمية ويخففون الأعباء على الآباء خلال التعليم المنزلي".
وتتمثل استفادة طلاب الجامعة من المشاركة في هذا المشروع في تنمية مهاراتهم من خلال التدريس.



إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
TT

إسبانيا تجبر السياح على كشف المعلومات الشخصية بموجب قانون جديد

فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)
فنادق وكراسي الاستلقاء للتشمس بالقرب من شاطئ في بينيدورم بإسبانيا (شاتيرستوك)

تحذر بعض التقارير من مطالب «الأخ الأكبر» في إسبانيا، بما في ذلك كشف الزوار الأرصدة المصرفية، ولكن هذه المطالب تبدو غير مبررة، حسب صحيفة «الإندبندنت» البريطانية. ومع انخفاض درجات الحرارة في المملكة المتحدة، يستعد كثير من الناس للسفر إلى الجنوب في منتصف الشتاء القارس، وتصبح إسبانيا البلد الأكثر شعبية بين المصطافين البريطانيين. ولكن بداية من يوم الاثنين المقبل، 2 ديسمبر (كانون الأول)، سيواجه السياح مزيداً من الإجراءات البيروقراطية عند التدقيق في أماكن إقامتهم أو استئجار سيارة. وينص قانون إسباني جديد - يهدف إلى تحسين الأمن - أنه يتعين على مقدمي الخدمات جمع كثير من المعلومات الجديدة من المصطافين. وتشعر وزارة الدولة لشؤون الأمن بالقلق إزاء سلامة المواطنين الإسبانيين، وتقول: «إن أكبر الهجمات على السلامة العامة ينفذها النشاط الإرهابي والجريمة المنظمة على حد سواء، في كلتا الحالتين مع طابع عابر للحدود الوطنية بشكل ملحوظ».

وتقول الحكومة إن الأجانب متورطون في «التهديدات الإرهابية وغيرها من الجرائم الخطيرة التي ترتكبها المنظمات الإجرامية». وترغب السلطات في متابعة من يقيم في أي المكان، ومراجعة التفاصيل الشخصية استناداً إلى قواعد بيانات «الأشخاص المعنيين». وكثيراً ما سجلت الفنادق بعض التفاصيل الشخصية، ولكن الحكومة تعمل على تمديد قائمة البيانات المطلوبة، وتريد أيضاً أن يسجل الأشخاص المقيمون في أماكن الإقامة بنظام «إير بي إن بي» أنفسهم.