- «أرقام اليوم تظهر أن الاقتصاد تعرض لصدمة كبيرة نتيجة الجائحة (كوفيد - 19) التي اجتاحت دولاً في أنحاء العالم... وبينما توجد بعض المؤشرات الإيجابية على مرونة الاقتصاد خلال الشتاء، فإننا نعلم أن الإغلاق الحالي لا تزال له تداعيات كبيرة على العديد من الأشخاص والأنشطة التجارية، ولذا يتواصل تركيزي على القيام بكل ما بوسعنا لحماية الوظائف والأنشطة التجارية وموارد الرزق».
ريشي سوناك،
وزير الخزانة البريطاني
- «الوضع النهائي للقدس يجب تسويته من جانب طرفي النزاع (الفلسطيني الإسرائيلي) في مفاوضات مباشرة... من المهم أن تحجم الأطراف عن أي قرارات أحادية من شأنها أن تفاقم التوترات وتقوض جهود تعزيز حل الدولتين... من الضروري الامتناع عن كل الأنشطة المرتبطة بالاستيطان وضم الأراضي وهدم المساكن والتحريض على العنف، ويجب دفع تعويضات للأفراد المسجونين على خلفية أعمال إرهابية».
نيد برايس،
المتحدث باسم وزارة الخارجية الأميركية
- «ديمقراطيتنا لا تنجح في ظل اختلاف وجهات النظر، بل بفضل التعاون والتوازن بين جميع وجهات النظر والمصالح المشروعة... إن البوندسرات (مجلس الولايات) حصن ديمقراطيتنا الفعالة. والوحدة في التنوع وصياغة سياسة مشتركة من أصوات عديدة أثبتتا أكثر من مرة قدرة هذا النظام على العمل، خاصة في أوقات الأزمات... وباختصار، لا يمكن لأحد أن يحكم دون مراعاة للآخرين... نحن الألمان مدينون بالكثير لنظامنا الديمقراطي الفيدرالي القوي».
فرانك - فالتر شتاينماير، الرئيس الألماني
- «ترمب أشاد بالعنف وشجعه وغرسه لدى أنصاره على مدى أشهر بهدف استخدامه من أجل البقاء في السلطة... الهجوم (على مقر الكونغرس) لم يكن حادثاً عارضاً ولا حالة شاذة، بل ذروة حملة أكاذيب طويلة. وقال للمتظاهرين قاتلوا كالشياطين... كان مقتنعاً بما يقوله... إذا عاد إلى السلطة وبدأ من جديد، لا يمكننا أن نلوم سوى أنفسنا. إن من الضروري بالتالي إدانته والحكم عليه بعدم أهليته للترشح (للرئاسة)».
جايمي راسكين، رئيس فريق النواب الديمقراطيين المكلفين بتوجيه الاتهام للرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب