36.72 مليار دولار عجز ميزان المعاملات الجارية التركي في 2020

تاجر في محل ذهب بالبازار الكبير في إسطنبول يعد ليرات تركية (رويترز)
تاجر في محل ذهب بالبازار الكبير في إسطنبول يعد ليرات تركية (رويترز)
TT

36.72 مليار دولار عجز ميزان المعاملات الجارية التركي في 2020

تاجر في محل ذهب بالبازار الكبير في إسطنبول يعد ليرات تركية (رويترز)
تاجر في محل ذهب بالبازار الكبير في إسطنبول يعد ليرات تركية (رويترز)

أظهرت بيانات البنك المركزي التركي، اليوم (الجمعة)، أن ميزان المعاملات الجارية للبلاد سجل عجزاً36.72 مليار دولار في العام الماضي؛ ما يقل عن توقع استطلاع أجرته وكالة «رويترز» للأنباء لعجز 39 مليار دولار ومقارنة مع فائض 6.76 مليار دولار في العام السابق.
وتكشف البيانات، عن أن العجز في ديسمبر (كانون الأول) انكمش إلى 3.21 مليار دولار من 3.63 مليار دولار قبل شهر ومقارنة مع توقع الاستطلاع عند 3.7 مليار دولار.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.