الأوروغوياني لاسارتي مدرباً لمنتخب تشيلي

الأوروغوياني لاسارتي مدرباً لمنتخب تشيلي
TT

الأوروغوياني لاسارتي مدرباً لمنتخب تشيلي

الأوروغوياني لاسارتي مدرباً لمنتخب تشيلي

أعلن الاتحاد التشيلي لكرة القدم يوم أمس (الأربعاء) تعيين الأوروغوياني مارتن لاسارتي مدرباً جديداً للمنتخب، وذلك قبل أسابيع قليلة من استئناف تصفيات أميركا الجنوبية المؤهلة إلى كأس العالم 2022 في قطر.
وقال الاتحاد في بيان إن "لاسارتي يستلم قيادة لاروخا (لقب المنتخب التشيلي) للتنافس في التصفيات المؤهلة إلى مونديال 2022 وكوبا أميركا 2021 في الأرجنتين وكولومبيا، وجميع تحديات المنتخب الوطني". وأضاف أن "عقد المدرب يتمدد تلقائياً في حال التأهل إلى كأس العالم".
وسيبدأ لاسارتي الذي يخلف الكولومبي رينالدو رويدا (غادر لتدريب منتخب بلاده)، مشواره ضد باراغواي في 25 مارس (آذار) المقبل.
وتحتل تشيلي المركز السادس في مجموعة أميركا الجنوبية بأربع نقاط فقط من أربع مباريات.
ويعرف الأوروغوياني البالغ من العمر 59 عاماً كرة القدم التشيلية جيداً، إذ سبق له أن درب أندية يونيفرسيداد دي تشيلي ويونيفرسيداد كاتوليكا بين عامي 2012 و2015. كما يملك تجارب في إسبانيا (ريال سوسييداد) وأوروغواي (ناسيونال)، والإمارات (الوصل)، ومصر (الأهلي).



أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
TT

أسطورة الكرة الإيطالية روبرتو باجيو يتعرض للاعتداء في سطو على منزله

روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)
روبرتو باجيو أحد أبرز نجوم كرة القدم الإيطالية عبر تاريخها (رويترز - أرشيفية)

تعرّض أسطورة كرة القدم الإيطالية، روبرتو باجيو، الفائز بالكرة الذهبية بصفته أفضل لاعب في أوروبا عام 1993، لإصابة برأسه خلال السطو على منزله من قِبَل عصابة، مساء الخميس، أثناء مشاهدته وعائلته مباراة منتخب بلاده مع نظيره الإسباني في كأس أوروبا (0-1)، وذلك وفق ما أفادت به وسائل الإعلام المحلية.

وسطت مجموعة من قرابة 5 مسلحين على فيللا نجم يوفنتوس وميلان وبولونيا وإنتر وبريشيا السابق في ألتافيا فينشنتينا (شمال شرق البلاد)، وعندما حاول ابن الـ57 عاماً المقاومة، تعرّض للضرب بعقب المسدس، ليصاب بجرح عميق في رأسه.

ثم حُبِس باجيو وعائلته في غرفة لمدة 40 دقيقة، في حين تعرّض منزلهم للنهب؛ إذ سرق اللصوص أموالاً وأغراضاً شخصية وساعات وغيرها من الأشياء الثمينة.

وبعد مغادرة اللصوص، تمكّن وصيف بطل مونديال 1994 من كسر الباب والاتصال بالشرطة، قبل أن ينقل لاحقاً إلى غرفة الطوارئ في مستشفى أرزينيانو، إذ تلقّى العلاج بغرز في رأسه، وفق وسائل الإعلام.

واستمعت الشرطة إلى الأسرة لبدء التحقيق، وراجعت كاميرات المراقبة في المنزل.