ماكرون يقدم نفسه «وسيطاً أميناً» بين طهران وواشنطن

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب)
TT

ماكرون يقدم نفسه «وسيطاً أميناً» بين طهران وواشنطن

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (أ.ب)

رحّب الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم (الخميس)، باستعداد الولايات المتحدة للتواصل مع إيران، وعرض نفسه وسيطاً نزيهاً في القضية النووية، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
وقال ماكرون، في مؤتمر عبر الفيديو من باريس لمركز أبحاث المجلس الأطلسي، ومقره واشنطن: «نحن بحاجة ماسة لأن ننجز بالفعل مرحلة جديدة من التفاوض مع إيران، سأقوم بكل ما في وسعي لدعم أي مبادرة من جانب الولايات المتحدة للانخراط مجدداً في حوار، وسأكون هنا أسعى لأن أكون وسيطاً نزيهاً وملتزماً في هذا الحوار».
وكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب أعاد فرض العقوبات على إيران، وشدّدها بعد قراره سحب بلاده من الاتفاق النووي المبرم عام 2015 بين طهران والقوى الكبرى.
وأتاح الاتفاق رفع كثير من العقوبات الاقتصادية التي كانت مفروضة على إيران، في مقابل فرض قيود على أنشطتها النووية، بهدف ضمان سلمية مشروعها.



نتنياهو يبلغ سوليفان بضرورة منع «الأنشطة الإرهابية» من سوريا ضد إسرائيل

رئيس الوزراء الأسرائيلي بنيامين نتنياهو (رويترز)
رئيس الوزراء الأسرائيلي بنيامين نتنياهو (رويترز)
TT

نتنياهو يبلغ سوليفان بضرورة منع «الأنشطة الإرهابية» من سوريا ضد إسرائيل

رئيس الوزراء الأسرائيلي بنيامين نتنياهو (رويترز)
رئيس الوزراء الأسرائيلي بنيامين نتنياهو (رويترز)

أبلغ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو مستشار الأمن القومي الأميركي جيك سوليفان أن «إسرائيل ستفعل كل ما هو ضروري لحماية أمنها من أي تهديد» ناشئ من سوريا، بعد تقدُّم قوات الجيش الإسرائيلي إلى المنطقة العازلة بين البلدين، بحسب ما نقلت صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» عن مكتب رئيس الوزراء.

وأكد نتنياهو «أهمية حماية الأقليات في سوريا، والحاجة إلى منع الهجمات الإرهابية ضد إسرائيل من الأراضي السورية».

وانضم السفير الأميركي جاك لو، والمبعوث الخاص للشرق الأوسط، بريت ماكغورك، إلى سوليفان في الاجتماع.