ترمب ينفصل عن محامين في فريق الدفاع عنه أمام مجلس الشيوخ

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)
TT

ترمب ينفصل عن محامين في فريق الدفاع عنه أمام مجلس الشيوخ

الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)
الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب (أرشيفية - رويترز)

قال مصدر مطلع إن الرئيس الأميركي السابق دونالد ترمب انفصل فجأة عن المحاميين الرئيسيين في فريق الدفاع عنه في محاكمته في مجلس الشيوخ، في خطوة تربك استراتيجيته القانونية.
وذكر المصدر أن بوتش باورز وديبورا باربري لم يعد لهما دور في فريق ترمب، في خطوة وصفها بأنها «قرار مشترك».
وأشار مصدر آخر إلى أن ثلاثة محامين آخرين على علاقة بالفريق، وهم غوش هاوارد وجوني جاسر وغريغ هاريس، انفصلوا أيضاً عن ترمب، حسبما أفادت وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال مصدر ثالث إن خلافات بين ترمب وباورز ظهرت حول الاستراتيجية قبل المحاكمة. ولا يزال الرئيس السابق يزعم أنه ضحية تزوير واسع النطاق في انتخابات الثالث من نوفمبر (تشرين الثاني) التي فاز بها الرئيس جو بايدن.
ويربك القرار فريق الدفاع الخاص بترمب الذي يستعد للمحاكمة التي تبدأ في التاسع من فبراير (شباط) للنظر في لائحة المساءلة التي أقرها مجلس النواب.
كان مجلس النواب قد اتهم ترمب بتحريض مؤيديه على اقتحام مبنى الكونغرس (الكابيتول) في السادس من يناير (كانون الثاني).
وأيّد 45 من أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين مسعى باء بالفشل يوم الثلاثاء لوقف مساءلة ترمب في استعراض لوحدة الصفوف في الحزب رأى فيه البعض مؤشراً واضحاً على أن ترمب لن يُدان بالتحريض على العصيان في أحداث الكابيتول.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».