فرنسي يقطع أنفه وشفته العليا ليكون كائنا فضائيا

فرنسي يقطع أنفه وشفته العليا ليكون كائنا فضائيا
TT

فرنسي يقطع أنفه وشفته العليا ليكون كائنا فضائيا

فرنسي يقطع أنفه وشفته العليا ليكون كائنا فضائيا

نشرت صحيفة "ميرور" الفرنسية أن شابا فرنسيا أقدم على قطع أنفه وشفته العليا من أجل أن يتحول لكائن فضائي.
وحسب الصحيفة فقد قام أنتوني لوفريدو البالغ من العمر 32 عاما على قطع أنفه وشفته العليا ليكون "كائنا فضائيا أسود"، كما قام بتعديلات كبيرة على شكل وجهه بما في ذلك مقلتا عينيه وغطى نفسه بالوشم ليبدو كأنه كائن أسود من خارج كوكب الأرض.
وفي هذا الاطار، قال لوفريدو الذي يوثق التغييرات الجسدية التي أجراها لمتابعيه على تطبيق "انستغرام"، إنه أزال أنفه في إسبانيا لأن هذا الإجراء غير قانوني في فرنسا، وبخلاف الثقب والوشم، فقد قام بأغلب تعديلات الجسم في العديد من البلدان الأوروبية التي لا تجرم هذا الإجراء. وكتب منشورا عبر حسابه يقول فيه "الآن يمكنني أن أمشي ورأسي مرتفعا، شكرا لكل الأطباء، أنا فخور بما فعلناه معا".
واعترف الشاب الفرنسي بأنه يعاني أثناء تناول الطعام بعد أن إزال شفته العليا وأجرى عملية جراحية لشق لسانه ليبدو مثل الثعبان. لكنه رغم كل ذلك ما زال متحمسا لإجراء المزيد من التعديلات؛ حيث يحلم بإزالة جلده بالكامل واستبداله بمعدن وخاصة الذراعين والساقين والأصابع ومؤخرة الرأس حتى يبدو وكأنه أشبه بـ كائن فضائي حقيقي.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.