رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»

رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»
TT

رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»

رحيل جان غراتون مؤلف روايات «ميشال فايان»

غيب الموت مؤلف روايات «ميشال فايان» المصورة، جان غراتون، الذي توفي في بروكسل عن عمر يناهز 97 عاماً، على ما أعلنته دار «دوبوي» للنشر، في بيان.
وصدر 79 مجلداً من سلسلة الروايات المصورة التي تتمحور حول مغامرات بطل لسباقات السيارات. وكانت المجلدات التسعة الأخيرة من توقيع نجله فيليب.
وتولى كتاب سيناريو ورسامون غير غراتون، منذ 2012، تأمين استمرارية صدور مغامرات «ميشال فايان». وفي تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية، قال جان لوي دوجيه، مدير تطوير العلامة التجارية التي بيعت في نهاية عام 2019 إلى دار «دوبوي»، إن نحو 25 مليون مجلد من هذه السلسلة بيعت في كل أنحاء العالم.
ووصف بيان «دوبوي» جان غراتون بأنه «آخر عمالقة العصر الذهبي للروايات المصورة الفرنسية البلجيكية». وصدر المجلد الأول من «ميشال فايان» عام 1959.
ونال غراتون أوسمة تكريمية في كل من فرنسا وبلجيكا.



ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
TT

ما هو سر إبطاء عملية الشيخوخة؟

قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)
قليل من الأدلة التي تثبت فاعلية المكملات المضادة للشيخوخة (غيتي)

قال أحد الخبراء إن التجارب الإكلينيكية على المكملات المضادّة للشيخوخة قد تكشف عن الإجابة على البقاء بصحة جيدة في وقت لاحق من الحياة، وفقاً لصحيفة «سكاي نيوز».
ويذكر أنه، في حين أن عدداً من المكملات متاحة بسهولة وغير مكلِّفة، لكن هناك نقصاً في الأدلة التي تثبت فعاليتها، كما قالت خبيرة الشيخوخة البروفيسورة سينتيا كينيون.
وقد تكشف التجارب الإكلينيكية أن أحد المكملات الغذائية، قيد التداول تجارياً بالفعل، يحمل سر إبطاء عملية الشيخوخة البيولوجية، ومن ثم، الأمراض ذات الصلة بالعمر؛ مثل السرطان والخرف. وقالت الدكتورة كينيون، التي تعمل في شركة «كاليكو لايف ساينسيس»، التابعة لشركة غوغل، والتي أحدثت أبحاثها ثورة في الفهم العلمي للشيخوخة، إن هناك حاجة ضرورية لإجراء تجارب على «رابامايسين» و«ميتفورمين» - وهما مُكمّلان رُبطا بمكافحة الشيخوخة. وتطور «رابامايسين»، في الأصل، بصفته مثبطاً للمناعة لمرضى زراعة الأعضاء، بينما يستخدم «ميتفورمين» للتحكم في إنتاج الغلوكوز لدى مرضى السكري النوع الثاني. كما دعت إلى اختبار مواد أخرى موجودة في النبيذ الأحمر والحيوانات المنوية.
وتقول كينيون إن التجربة الإكلينيكية الكبيرة بما يكفي لتكون ذات مغزى، تكلِّف ملايين الدولارات، «ومن ثم لا يوجد نموذج عمل لهذا؛ لأنه إذا كنت تريد تجربة إكلينيكية مع شيء متوفر مجاناً وغير مكلِّف، فلا يمكنك تعويض تكلفة التجربة. لذا فإنك ستجعل الناس - إذا نجحت التجارب - أكثر مرونة ومقاومة للأمراض، ويمكن بيعها للجميع، ويمكن إعطاؤها للفقراء». وأضافت أن معرفة المكملات الغذائية، التي تؤثر على الإنسان، «ستكون أمراً رائعاً للعالم».
ودعت «منظمة الصحة العالمية» والحكومات والجماعات غير الربحية والمحسنين، إلى الاجتماع، والبدء بالتجارب على البشر. وقالت: «لا نعرف ما إذا كان أي منها سينجح، ولكن علينا اكتشاف ذلك».